وقال المصدر لمراسل الوكالة الوطنية العراقية للانباء / نينا / :" ان ناحية مندلي الحدودية مع ايران ، تضم مساحات واسعة من البساتين المزروعة باشجار النخيل ذات الاصناف النادرة . وكانت ،منذ سنوات، تعاني من العطش بسبب نقص المياه والتجاوزات على الانهر الرئيسة ، مما دفع الجهات الحكومية المشتركة لتنفيذ حملة لرفع التجاوزات عن الانهر الرئيسة ، منها الجني وفلشت والسوق وباغ ، مما اسهم في وصول المياه واحياء البساتين من جديد ".
واضاف :" ان بساتين مندلي تشتهر بانتاح الاصناف النادرة من التمور ، وان عودة المياه اليها ستنعكس بشكل ايجابي على زيادة الانتاج في موسم الصيف "./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام