البصرة / نينا / نظمت رابطة مصطفى جمال الدين الأدبية في البصرة ، مهرجانها السنوي ، الشعري ، تحت شعارٍ (للحسين وللعراق تصدح الحناجر”) .بمشاركة عدد من الشعراء البصريين .
وبدأ المهرجان بمقطع من قصيدة ( الحسين ) بصوت الشاعر الراحل مصطفى جمال الدين .
وقال رئيس الرابطة الشاعر محمد مصطفى جمال الدين في كلمة " ، اعتدنا في كل عام، ان نحيي المهرجان السنوي ،إيمانًا منا بأن عاشوراء لم تكن حدثًا عابرًا، بل نهجًا، وأن الحسين لم يكن شهيدَ أرضٍ بل كان رمزًا للإنسانية، ونبراسًا للثائرين، ونموذجًا للرافضين لكل طغيان.
واضاف :" إن اهتمامنا بهذه الذكرى هو امتداد لخطّنا الثقافي والأخلاقي، هو عهدٌ نُجدده في كل عام، مع الدم الزكي، أن نكون مع الكلمة الحرة، ومع القصيدة التي لا تنحني، ومع الحناجر التي تهتف للحسين، وللعراق والصرخة الخالدة بوجه الظلم ، وللحق، وللكرامة.
بعدها بدأت القراءات الشعرية التي صدحت بها اصوات الشعراء ، وفاء لملحمة الطف الخالدة وبطلها الامام الحسين عليه السلام والتي شارك فيها ،الشعراء - كاظم اللايذ - علي الإمارة - سامي حسن - باسم القطراني - فاضل عباس - الدكتور حسين الاسدي - حسام الخرسان - احمد كاظم خضير – ومسك الختام الشاعر محمد مصطفى جمال الدين./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وبدأ المهرجان بمقطع من قصيدة ( الحسين ) بصوت الشاعر الراحل مصطفى جمال الدين .
وقال رئيس الرابطة الشاعر محمد مصطفى جمال الدين في كلمة " ، اعتدنا في كل عام، ان نحيي المهرجان السنوي ،إيمانًا منا بأن عاشوراء لم تكن حدثًا عابرًا، بل نهجًا، وأن الحسين لم يكن شهيدَ أرضٍ بل كان رمزًا للإنسانية، ونبراسًا للثائرين، ونموذجًا للرافضين لكل طغيان.
واضاف :" إن اهتمامنا بهذه الذكرى هو امتداد لخطّنا الثقافي والأخلاقي، هو عهدٌ نُجدده في كل عام، مع الدم الزكي، أن نكون مع الكلمة الحرة، ومع القصيدة التي لا تنحني، ومع الحناجر التي تهتف للحسين، وللعراق والصرخة الخالدة بوجه الظلم ، وللحق، وللكرامة.
بعدها بدأت القراءات الشعرية التي صدحت بها اصوات الشعراء ، وفاء لملحمة الطف الخالدة وبطلها الامام الحسين عليه السلام والتي شارك فيها ،الشعراء - كاظم اللايذ - علي الإمارة - سامي حسن - باسم القطراني - فاضل عباس - الدكتور حسين الاسدي - حسام الخرسان - احمد كاظم خضير – ومسك الختام الشاعر محمد مصطفى جمال الدين./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
