وتسعى بلجيكا الى اثبات نفسها بعد اداء اقل من المتوقع في دور المجموعات.
كما يخوض منتخب البرتغال اختبارًا جديدًا امام سلوفينيا في نفس الدور ايضًا.
وتطمح البرتغال للدفاع عن «كبريائها» امام منتخب سلوفينيا المتواضع الذي في حال حقق المفاجأة وفاز في لقاء اليوم، ستكون ضربة قاسية لقائد البرتغال، كريستيانو رونالدو، وهو يخوض آخر بطولة كبرى في مشواره./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام