اللامي يقدم شكره للزملاء الصحفيين الداعمين لنقابتهم .. هدفنا رفع شأن الصحفي العراقي في المحافل المحلية والخارجية ائتلاف دولة القانون يعقد اجتماعه الدوري بحضور المالكي الأعرجي يلتقي في مدينة سانت بطرسبرغ وكيل وزارة الداخلية للشؤون القانونية والدولية الروسي ويبحث معه تعزيز التعاون الامني النزاهة: استقدام أعضاء لجنة الجباية في بلدية الصويرة بتهمة هدر المال العام مجلس الوزراء يصادق على توقيع مذكرة تفاهم الغاز المصاحب مع شركة سيمنز اينيرجي السوداني يستعرض خلال جلسة مجلس الوزراء نتائج زيارته الرسمية إلى الولايات المتحدة بالوثيقة... التربية تصدر اعماما إلى مجالس المحافظة بأن تنصيب مدير عام دوائر التربية في المحافظات من صلاحية وزير التربية ومجلس الوزراء مجلس الوزراء يعقد جلسته برئاسة السوداني الاتصالات تعلن قرب دخول البريد العراقي مجال التسوق الالكتروني العالمي ثلاث مجازر جديدة .. ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة الى 34183 منذ بدء العدوان الصهيوني خبر سار لشريحة العقود من كبار السن المحالين الى التقاعد الطائرات العراقية تقصف وكرا للارهابيين بسلسلة جبال حمرين في ديالى الانواء الجوية : طقس صحو وارتفاع في درجات الحرارة خلال الايام المقبلة إنتر ميلان يتوج بطلا للدورى الإيطالى بعد حسم ديربى الغضب 2-1. وزير الموارد المائية: الحكومة وقعت اتفاقاً إطارياً مع الجانب التركي لتنفيذ مشاريع مشتركة المندلاوي يؤكد حرص العراق على الانفتاح مع محيطه الاقليمي والدولي وبما يخدم مصالح الشعوب أولمبياكوس يضرب ميلان بثلاثية ويحقق لقب دوري أبطال أوروبا للشباب رئيس الوزراء يبارك تأهل منتخبنا الأولمبي الى الادوار الاقصائية في بطولة آسيا تأهل منتخبنا الاولمبي الى دور ربع نهائي بطولة كأس اسيا دون ٢٣ سنة طاجكستان تهزم تايلاند بهدف دون رد في بطولة اسيا دون ٢٣ سنة
| اخر الأخبار
الحسين .. صرخة حق مدوية بوجه الظلم على مر العصور

الحسين .. صرخة حق مدوية بوجه الظلم على مر العصور

بغداد/ نينا / عمرعريم.. تشهد مدينة كربلاء المقدسة في مثل هذه الايام توافد ملايين المسلمين لاحياء ذكرى استشهاد الامام الحسين عليه السلام التي ستبقى شاهداً على وثبة الحق بوجه الظلم والجور والاستبداد.

وتاريخيا .. عرف العرب قبل الاسلام اهمية وقدسية الاشهر الحرم /محرم ,رجب,ذوالقعدة,وذو الحجة/.

ورغم جهالتهم بالدين واتخاذهم الاصنام لتقربها زلفى الى الله سبحانه ,الا انهم عدوا هذه الاشهر مقدسة تقف فيها النزاعات والحروب /الا رداً على العدوان/ ويلتفت الناس الى الزواج والتجارة والى كل ما يسهم في بناء المجتمع انذاك.

وعنذ بزوغ الاسلام وانتشار الامة الاسلامية وتوسعها وصل مداها الواسع الى المحيط الاطلسي غرباً وجبال الهملايا والصين شرقاً لانها امة عرفت حق الله عليها بالتزامها بدينها وبالمحافظة على ارث نبيها /ص/في العدل والانصاف والابتعاد عن الظلم والتسلط.

الا ان هناك من اخذ هذا الامر ملكاً وارثاً لأهله ولابنائه من بعده ..وهناك من وقف بوجه هذا المنطق وهذا الاستبداد والظلم ..فلا يرضى ان تؤول الامور في امة الحبيب/ص/ لمن لا يرقب في مؤمن إلاً ولا ذمة..ومن لها غير حفيد المصطفى ..وريحانته وسبطه..وسيد شباب اهل الجنة الحسين بن علي بن ابي طالب/عليهما السلام/ الذي أعتبر من يريد السير عكس توافق الامة بالشورى واختيار من يتوافق عليه كبارها وصغارها,ضربة وطعنة سهم في جسدها.

فهب الحسين واله واصحابه ليصدحوا بصوت مدوٍ..عالٍ..بلغ عنان السماء واصبح مناراً لكل من يريد التحرر من الظلم في مشارق الارض ومغاربها ,ووضع الحسين الامة على مفترق طرق مابين التحرر والخنوع ومابين الموت بعز او العيش بذلة.

وجاء استشهاده واله واصحابه في واقعة الطف الخالدة لتدق ناقوس الخطر للامة ان بقت على خنوعها فالظلم باق ..وان هبت ضده فحياتها هانئة ..مستقرة .

فقتلة الحسين ليسوا بكفار، لكنهم فجرة ظلمة أكرم الله الحسين وأهل بيته بالشهادة على أيديهم رضي الله عنه وأرضاه.

فقدم الحسين برفضه الخنوع والظلم حياته واله واصحابه قرابين لمن يريد الحرية ..قرابين لمن يريد التخلص من الظلم..قرابين ستبقى شاهدة على /ال بيت/يقدمون حياتهم من اجل الاخرين ..يفضلون الشهادة والموت على حياة الخنوع والخضوع.فاَل بيت النبي/صلى الله عليه واله وسلم/خلقوا ليكونوا مثلاً..عاشوا ليعلموا الاخرين دينهم وحياتهم ..انتقلوا للرفيق الاعلى ..لتبقى ذكراهم خالدة الى يوم الانصاف ..يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم.

وستبقى ذكرى الامام الحسين عليه السلام واله بيته واصحابه تنير للامة طريقها..تمهد للامة نصرها..وتذكر الظالمين ان لا نصر لهم بوجود امة تتخذ من الحسين نبراساً لها ينير الطريق ..لانصر لهم بوجود مظلوم يدعو عليهم..لانصر لهم بوجود اتباع يستذكرون كل يوم الحسين وتضحيته من اجل ان لايظلم احد من امة جده /ص/.

فيا من تدعون محبته والسير على خطاه من كل المسلمين في مشارق الارض ومغاربها ..تذكروا مقولة ابا عبدالله وسيد الشهداء والتي قالها قبل استشهاده لمن يريد الظلم وله القدرة عليه /إياك وظلم من لا يجد عليك ناصراً إلا الله عز وجل/.

فالحسين لم يخرج لتظلموا الناس..الحسين لم يقاتل لتستعبدوا الناس..الحسين لم يقتل لتظلموا الناس بعده.فاعتبروا من ذكراه وسيرته يا اصحاب العقول./انتهى3



ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام

الأربعاء 24 , نيسان 2024

صحف الاربعاء تولي اهتماما لمباحثات العراق والولايات المتحدة في مجالي الطاقة والاقتصاد..وللقاءات السوداني في واشنطن مع كبار المسؤولين الامريكيين

بغداد/نينا/ اولت صحف الاربعاء الصادرة اليوم اهتماما لمباحثات العراق والولايات المتحدة في مجالي الطاقة والاقتصاد..وللقاءات رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في واشنطن مع كبار مسؤولين امريكيين. فقد قالت صحيفة الصباح شبه الرسمية التابعة لشبكة الاعلام العراقية ان اللجنة التنسيقيَّة العليا بين العراق و

الصحف تواصل متابعة ردود الافعال السياسية والبرلمانية لزيارة السوداني لواشنطن ومباحثاته السياسية والاقتصادية هناك

بغداد / نينا / واصلت الصحف الصادرة في بغداد اليوم الخميس ، الثامن عشر من نيسان ، متابعة ردود الافعال البرلمانية والسياسية لزيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لواشنطن ، ولقاءاتها ومباحثه مع مختلف الجهات والمؤسسات السياسية والاقتصادية الامريكية . وقالت صحيفة / الصباح / التي تصدر عن شبكة الاعلام

العراق يوقع صفقة تسليح مع أمريكا لشراء 41 طائرة

بغداد /نينا/ كشف المتحدث باسم الحكومة باسم العوادي عن توقيع العراق على صفقة في قطاع التسليح لشراء 41 طائرة. وقال العوادي في حديث لشبكة cnbc العربية: "سيكون هناك خطة مرنة لتسديد ثمن قسم من هذه الطائرات والبعض الآخر منها هو هدية قدمتها الولايات المتحدة الأميركية". وأضاف: "سيتم تسلّم الطائرات