وذكر بيان لمكتب الشيخ حمودي :" ان الجانبين بحثا اوضاع الامة، واطر التعاون في ترسيخ فكر ونهج مدرسة آل البيت ".
واكد حمودي " ان من كان يرفع راية الطائفية امام مدرسة آل البيت تخلى عنها بعدما انعكست آثارها السيئة عليه وعلى العالم الاسلامي".
واضاف " الغرب سقط بأخلاقه بتبنيه المثلية وبموقفه المنافق تجاه حقوق الانسان، وتفاوته بين مايحدث في اوكرانيا وماترتكبه اسرائيل من جرائم ابادة".
واشار الى ان " مدرسة أهل البيت مدرسة إنجاز وفعل وإيمان وحكمة، وجسدت قيمها بموقفها من العدوان على غزة، وتحديها ومواجهتها لقوى الاستكبار".
واوضح " ان زيارة الأربعين فرصة عظيمة لتجسيد روحية مدرسة أهل البيت، سواء من خلال الشعوب أو النخب والمفكرين، وغزة انموذج لانتصار الدم على السيف".
وتابع " امامنا مسؤولية كبيرة في بلورة رؤية مشتركة ومبتكرة لتفعيل مهمة الشعوب بمواجهة الظلم والطغيان.. والعراق موطن الأحداث الكبيرة وفرصة الجميع للتعاون"./انتهى ح
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام