ووجهت الادارة الكردية بيانا الى المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الانسان قالت فيه :" ان الهجمة العسكرية الهمجية التي تقوم بها تركيا ومرتزقتها اصبحت قريبة من مخيم عين عيسى الذي يضم الآلاف من عوائل داعش الذين تمكن بعضهم من الفرار بعد القصف الذي طاله ، ما يشكل دعما لاعادة احياء تنظيم داعش مجددا ".
وطالبت الادارة مجلس الامن الدولي والتحالف الدولي ضد "داعش" والجامعة العربية والاتحاد الاوروبي وكافة منظمات حقوق الانسان بتحمل مسؤولياتها والتدخل السريع لمنع حدوث كارثة لن تقتصر آثارها على سوريا فقط .
والأربعاء، أطلق الجيش التركي عملية "نبع السلام" شرق نهر الفرات شمالي سوريا، حيث تؤكد أنقرة أن الهدف منها تطهير المنطقة من حزب العمال الكردستاني وعناصر تنظيم "داعش"، واعلان منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إليها في بلادهم./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام