بغداد / نينا / ركزت الصحف الصادرة في بغداد اليوم الاثنين ، التاسع والعشرين من تشرين الثاني ، اهتمامها على احتمال دخول الموجة الوبائية الرابعة والمتحور الجديد ، والدعوات لانهاء الدكة العشائرية ومكافحة المخدرات .
وقالت صحيفة / الزوراء/ التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين :" حذرت وزارة الصحة من احتمالية دخول الموجة الوبائية الرابعة للعراق، وحثت الجامعات والمدارس على تنفيذ قرارات اللجنة العليا للصحة والسلامة لمنع دخول السلالة المتحورة الجديدة لفيروس كورونا".
واشارت بهذا الخصوص الى قول مدير الصحة العامة، رياض عبد الامير الحلفي:" وفق المؤشرات لا نستبعد ان يدخل العراق في موجة رابعة ، لان الدول بدأت تدخل بالموجة الرابعة والخامسة ولا التزام بالاجراءات الوقائية والفايروس موجود في العراق".
واضاف الحلفي :" ان نسبة الملقحين حوالي 30%، وهي نسبة ما زالت متدنية، وهذه كلها عوامل تنبئ باحتمالية الدخول بالموجة الرابعة ".
وعن استعدادات الوزارة، اكد الحلفي ، حسب / الزوراء / :" من ناحية التجهيزات فالمستشفيات متكاملة والاوكسجين متوفر والموجة الثالثة لم تكن بعيدة، والحمد لله لم يحدث اي خلل او تلكؤ في الخدمات ".
وتابع :" ربما نرفع توصية بفرض الحظر الشامل، وربما لا، حسب الوضع ومقدار الازمة التي قد يتعرض لها العراق، ولا نستبعد ان تصدر اي قرارات باتجاه تقييد حركة المواطنين وتطبيق الاجراءات الوقائية".
وفي شأن ذي صلة ، تحدثت صحيفة / الصباح / التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي عن احتمال بقاء متحور كورونا الجديد لسنتين مقبلتين .
وقالت الصحيفة بهذا الخصوص :" رجحت مختصة في علم الفيروسات، تمكن شركات اللقاحات والادوية من انتاج لقاح مضاد لمتحور كورونا الجديد "أوميكرون" خلال فترة قصيرة، الا انها توقعت بقاء هذا المتحور لسنتين مقبلتين".
ونقلت عن الاستاذة في علم الفيروسات بكلية الصيدلة بـ"جامعة النهرين" الدكتورة نادرة سلمان الكرعاوي ، قولها :" ان الموجة الرابعة امتازت بظهور متحور جديد، بعد متحورات عدة كان اخطرها (دلتا) الهند"، معللة اشتداد الموجات بقدرة الفيروس على تطوير سرعة انتشاره .
واضافت الاستاذة :" ان المتحور "أوميكرون" يرتبط بالخلية المضيفة، وبالتالي تكون قدرته اقوى واسرع في الاصابة، ومضاعفة نفسه في الجسم في فترة قصيرة".
واوضحت :" ان هذا المتحور اختلف عن نظرائه السابقين بسرعة الانتشار وقدرته على التضاعف وتجاوزه للجهاز المناعي، وان جميع المواطنين الذين حصلوا على التطعيم بالفترة الماضية يمكن ان يتعرضوا للاصابة مرة اخرى"، مشيرة الى :" ان هذا المتحور غير داخل في اللقاحات السابقة، الا ان بامكان شركتي (فايزر) و(موديرنا) اضافته الى اللقاح الجديد، ولا يستغرق ذلك اكثر من اسبوعين، لذا يمكن ان نشهد خلال الفترة المقبلة جرعات من لقاح يحتوي على "اوميكرون".
وبعيدا عن وباء كوفيد وفيروس كورونا ، تابعت صحيفة / الزمان / امراضا وآفات اجتماعية متمثلة بظاهرتي تفشي المخدرات والدكة العشائرية .
واشارت بهذا الخصوص الى مؤتمر عام عقد في محافظة النجف تحت عنوان / توحيد الكلمة / ، حضره اكثر من 200 شخصية من شيوخ العشائر في المحافظات .
واضافت :" جدد المجتمعون رفضهم للدكات العشائرية ، وحثوا الجميع على توحيد ما يعرف بالسواني في كل المحافظات والالتـــــزام باوامر المرجعية واحترام القانون، ومتابعة الظواهر الدخيلة على المجتمع ، ونبذها والابلاغ عن تجار المخدرات ومروجيها".
ونقلت قول الشيخ علي النبهاني :" ان الهدف من عقد هذا المؤتمر هو توحيد كلمة شيوخ عموم العراق ، والالتزام بتوصيات المرجعية الرشيدة ، كونها مفتاح الامن لجميع العراقيين ".
فيما قال الشيخ علي حمد ظاهر من محافظة الانبار ، حسب / الزمان / :" نحن جئنا من قضاء هيت بمحافظة الانبار ، حتى نوصل رسالة واضحة ونوجهها الى شعوب العالم اجمع ، اننا عراقيون تجمعنا الكلمة والاصل والنسب والدم ، لا فرق بيننا من الجنوب الى الشمال ومن الغرب الى الشرق "، مؤكداً :" ان هناك زيارات ولقاءات ومؤتمرات ستعقد بشكل متكرر من اجل ازالة بعض الآثار السلبية الطارئة على المجتمع ، ونوصي بكل اللقاءات والاجتماعات والمؤتمرات بوحدة العراق "./ انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقالت صحيفة / الزوراء/ التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين :" حذرت وزارة الصحة من احتمالية دخول الموجة الوبائية الرابعة للعراق، وحثت الجامعات والمدارس على تنفيذ قرارات اللجنة العليا للصحة والسلامة لمنع دخول السلالة المتحورة الجديدة لفيروس كورونا".
واشارت بهذا الخصوص الى قول مدير الصحة العامة، رياض عبد الامير الحلفي:" وفق المؤشرات لا نستبعد ان يدخل العراق في موجة رابعة ، لان الدول بدأت تدخل بالموجة الرابعة والخامسة ولا التزام بالاجراءات الوقائية والفايروس موجود في العراق".
واضاف الحلفي :" ان نسبة الملقحين حوالي 30%، وهي نسبة ما زالت متدنية، وهذه كلها عوامل تنبئ باحتمالية الدخول بالموجة الرابعة ".
وعن استعدادات الوزارة، اكد الحلفي ، حسب / الزوراء / :" من ناحية التجهيزات فالمستشفيات متكاملة والاوكسجين متوفر والموجة الثالثة لم تكن بعيدة، والحمد لله لم يحدث اي خلل او تلكؤ في الخدمات ".
وتابع :" ربما نرفع توصية بفرض الحظر الشامل، وربما لا، حسب الوضع ومقدار الازمة التي قد يتعرض لها العراق، ولا نستبعد ان تصدر اي قرارات باتجاه تقييد حركة المواطنين وتطبيق الاجراءات الوقائية".
وفي شأن ذي صلة ، تحدثت صحيفة / الصباح / التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي عن احتمال بقاء متحور كورونا الجديد لسنتين مقبلتين .
وقالت الصحيفة بهذا الخصوص :" رجحت مختصة في علم الفيروسات، تمكن شركات اللقاحات والادوية من انتاج لقاح مضاد لمتحور كورونا الجديد "أوميكرون" خلال فترة قصيرة، الا انها توقعت بقاء هذا المتحور لسنتين مقبلتين".
ونقلت عن الاستاذة في علم الفيروسات بكلية الصيدلة بـ"جامعة النهرين" الدكتورة نادرة سلمان الكرعاوي ، قولها :" ان الموجة الرابعة امتازت بظهور متحور جديد، بعد متحورات عدة كان اخطرها (دلتا) الهند"، معللة اشتداد الموجات بقدرة الفيروس على تطوير سرعة انتشاره .
واضافت الاستاذة :" ان المتحور "أوميكرون" يرتبط بالخلية المضيفة، وبالتالي تكون قدرته اقوى واسرع في الاصابة، ومضاعفة نفسه في الجسم في فترة قصيرة".
واوضحت :" ان هذا المتحور اختلف عن نظرائه السابقين بسرعة الانتشار وقدرته على التضاعف وتجاوزه للجهاز المناعي، وان جميع المواطنين الذين حصلوا على التطعيم بالفترة الماضية يمكن ان يتعرضوا للاصابة مرة اخرى"، مشيرة الى :" ان هذا المتحور غير داخل في اللقاحات السابقة، الا ان بامكان شركتي (فايزر) و(موديرنا) اضافته الى اللقاح الجديد، ولا يستغرق ذلك اكثر من اسبوعين، لذا يمكن ان نشهد خلال الفترة المقبلة جرعات من لقاح يحتوي على "اوميكرون".
وبعيدا عن وباء كوفيد وفيروس كورونا ، تابعت صحيفة / الزمان / امراضا وآفات اجتماعية متمثلة بظاهرتي تفشي المخدرات والدكة العشائرية .
واشارت بهذا الخصوص الى مؤتمر عام عقد في محافظة النجف تحت عنوان / توحيد الكلمة / ، حضره اكثر من 200 شخصية من شيوخ العشائر في المحافظات .
واضافت :" جدد المجتمعون رفضهم للدكات العشائرية ، وحثوا الجميع على توحيد ما يعرف بالسواني في كل المحافظات والالتـــــزام باوامر المرجعية واحترام القانون، ومتابعة الظواهر الدخيلة على المجتمع ، ونبذها والابلاغ عن تجار المخدرات ومروجيها".
ونقلت قول الشيخ علي النبهاني :" ان الهدف من عقد هذا المؤتمر هو توحيد كلمة شيوخ عموم العراق ، والالتزام بتوصيات المرجعية الرشيدة ، كونها مفتاح الامن لجميع العراقيين ".
فيما قال الشيخ علي حمد ظاهر من محافظة الانبار ، حسب / الزمان / :" نحن جئنا من قضاء هيت بمحافظة الانبار ، حتى نوصل رسالة واضحة ونوجهها الى شعوب العالم اجمع ، اننا عراقيون تجمعنا الكلمة والاصل والنسب والدم ، لا فرق بيننا من الجنوب الى الشمال ومن الغرب الى الشرق "، مؤكداً :" ان هناك زيارات ولقاءات ومؤتمرات ستعقد بشكل متكرر من اجل ازالة بعض الآثار السلبية الطارئة على المجتمع ، ونوصي بكل اللقاءات والاجتماعات والمؤتمرات بوحدة العراق "./ انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
