عمان/ نينا/دعا اجتماع ضم وزراء خارجية الأردن ايمن الصفدي ومصر سامح شكري وفرنسا جان إيف لودريان، وعن بعد وزير خارجية ألمانيا هايكو ماس، بحضور الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لعملية السلام في الشرق الأوسط سوزانا تيرستال، "إسرائيل" والفلسطينيين الى إعادة الأمل لعملية السلام عبر مفاوضات مباشرة وجادة.
وجاء الاجتماع بهدف استكمال التنسيق والتشاور بين المشاركين فيه حول سبل دعم عملية السلام في الشرق الأوسط بهدف تحقيق السلام العادل والشامل والدائم.
واكدوا خلال الاجتماع الذي عقد اليوم بالعاصمة عمان، التزام بلدانهم بدعم جميع الجهود المستهدفة تحقيق سلام عادل ودائم وشامل يلبي الحقوق المشروعة للأطراف كافة، على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والمرجعيات المتفق عليها، بما فيها مبادرة السلام العربية.
واشار الوزراء خلال بيان في ختام اجتماعهم الى ان حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، الذي يضمن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للحياة على خطوط الرابع من حزيران 1967، لتعيش جنبًا إلى جنب إسرائيل بأمن وسلام، هو السبيل لتحقيق السلام الشامل والدائم والأمن الإقليمي.
واتفقوا على ان بناء المستوطنات وتوسعتها ومصادرة الممتلكات الفلسطينية خرق للقانون الدولي يقوض حل الدولتين، داعين طرفي الصراع إلى تطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2334 بالكامل وبجميع بنوده.
واكدوا أهمية الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة في القدس، والدور الهام للأردن والوصاية الهاشمية على تلك الأماكن المقدسة، مشيرين الى ان الضم يجب ان يتوقف بشكل دائم./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وجاء الاجتماع بهدف استكمال التنسيق والتشاور بين المشاركين فيه حول سبل دعم عملية السلام في الشرق الأوسط بهدف تحقيق السلام العادل والشامل والدائم.
واكدوا خلال الاجتماع الذي عقد اليوم بالعاصمة عمان، التزام بلدانهم بدعم جميع الجهود المستهدفة تحقيق سلام عادل ودائم وشامل يلبي الحقوق المشروعة للأطراف كافة، على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والمرجعيات المتفق عليها، بما فيها مبادرة السلام العربية.
واشار الوزراء خلال بيان في ختام اجتماعهم الى ان حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، الذي يضمن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للحياة على خطوط الرابع من حزيران 1967، لتعيش جنبًا إلى جنب إسرائيل بأمن وسلام، هو السبيل لتحقيق السلام الشامل والدائم والأمن الإقليمي.
واتفقوا على ان بناء المستوطنات وتوسعتها ومصادرة الممتلكات الفلسطينية خرق للقانون الدولي يقوض حل الدولتين، داعين طرفي الصراع إلى تطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2334 بالكامل وبجميع بنوده.
واكدوا أهمية الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة في القدس، والدور الهام للأردن والوصاية الهاشمية على تلك الأماكن المقدسة، مشيرين الى ان الضم يجب ان يتوقف بشكل دائم./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
