وشددت الخلية في توصياتها ، لأصحاب المواكب على ضرورة الجلوس على الكراسي وان تكون المسافة بين واحد وآخر مترا ونصف المتر الى مترين، وارتداء جميع الحضور الكمامات وهذه مسؤولية صاحب الموكب.
كما أكدت الخلية ضرورة تعقيم المكان قبل وبعد المجلس، واختصار وقت المجلس ، وان تكون مراسم العزاء جلوسا على الكراسي تفاديا لخرق التباعد المطلوب، وان يكون المجلس بالاماكن المفتوحة ، واذا كان مغلقا يُحدد بعدد ( حسب توجيهات ادارة صحة النجف الاشرف )، وأن يوفر صاحب الموكب مِحراراً يديويا للفحص.
وشددت الخلية على عدم المصافحة ونحوها مطلقا ، مع نصيحة كبار السن بعدم الحضور حفاظا عليهم لاسيما من لديه امراض مزمنة وماشابه ذلك.وعدم نقل المجالس بالبث المباشر تفادياً لكثافة الحضور..
و تركت الخلية تقييم ما يتعلق بشعيرتي (المشاعل، والمشق) وهي من أشهر الشعائر في التراث النجفي، الى أهل الخبرة في منعها او عدم اقامتها لكثرة الحاضرين فيها./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام