بغداد/نينا/ اكد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، ان الحكومة مستعدة لتقديم المساعدة للمسيحيين وحل مشاكلهم.
وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء /نينا/ نسخة منه ان "رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي استقبل، اليوم الأحد، البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو، بطريرك الكلدان الكاثوليك، وعدداً من المطارنة".
وأشار ساكو الى "نجاح الكاظمي في تعاطيه الواضح مع الملفات الهامة"، معربا عن أمله "باستمرار هذا النهج الذي يلبي تطلعات الشعب، وتمكنه من معالجة الكثير من التحديات التي تواجه البلد".
واضاف أن "الكنيسة تدعم خطوات الكاظمي باتجاه تحقيق الأمن والاستقرار لعموم العراق"، لافتا الى ان "المسيحيين يعتزون بهويتهم العراقية، وقد باتوا يشعرون بالاطمئنان أكثر، في ظل التعاطي الجاد لحكومة الكاظمي مع ملف المسيحيين، وهناك عدد كبير منهم يرغب بالعودة الى العراق".
ورحب الكاظمي بالبطريرك مار لويس ساكو، والوفد المرافق له، وأكد أن "العراق بلد الجميع، وأن المسيحيين هم أبناء البلد الأصلاء، ولا يوجد فرق بين أبناء البلد الواحد، فالجميع شريك في بناء مستقبل العراق".
واضاف ان "بابه مفتوح لكل العراقيين، ونحن جادون لتقديم المساعدة لأهلنا المسيحيين، وحل مشاكلهم، ويسعدنا أن يعود المسيحيون الى العراق، ويساهموا في إعماره، فالعراقيون بكل طوائفهم، توّاقون لعراق جديد يؤمن بالسلام ويرفض العنف"./انتهى10
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء /نينا/ نسخة منه ان "رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي استقبل، اليوم الأحد، البطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو، بطريرك الكلدان الكاثوليك، وعدداً من المطارنة".
وأشار ساكو الى "نجاح الكاظمي في تعاطيه الواضح مع الملفات الهامة"، معربا عن أمله "باستمرار هذا النهج الذي يلبي تطلعات الشعب، وتمكنه من معالجة الكثير من التحديات التي تواجه البلد".
واضاف أن "الكنيسة تدعم خطوات الكاظمي باتجاه تحقيق الأمن والاستقرار لعموم العراق"، لافتا الى ان "المسيحيين يعتزون بهويتهم العراقية، وقد باتوا يشعرون بالاطمئنان أكثر، في ظل التعاطي الجاد لحكومة الكاظمي مع ملف المسيحيين، وهناك عدد كبير منهم يرغب بالعودة الى العراق".
ورحب الكاظمي بالبطريرك مار لويس ساكو، والوفد المرافق له، وأكد أن "العراق بلد الجميع، وأن المسيحيين هم أبناء البلد الأصلاء، ولا يوجد فرق بين أبناء البلد الواحد، فالجميع شريك في بناء مستقبل العراق".
واضاف ان "بابه مفتوح لكل العراقيين، ونحن جادون لتقديم المساعدة لأهلنا المسيحيين، وحل مشاكلهم، ويسعدنا أن يعود المسيحيون الى العراق، ويساهموا في إعماره، فالعراقيون بكل طوائفهم، توّاقون لعراق جديد يؤمن بالسلام ويرفض العنف"./انتهى10
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
