بغداد/نينا/ اكد الخبير القانوني علي التميمي ان الدوائر المتعددة تحاكي الفقراء والعامة وتنهي هيمنة الأحزاب الكبيرة على البرلمان.
وقال التميمي في بيان تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء نينا نسخة منه : جاء في المادة ٤٩ من الدستور العراقي ان كل نائب يمثل ١٠٠ الف نسمة ومن منطلق التمثيل الحقيقي للشعب بأكمله ان يكون النائب ممثل لهؤلاء ال١٠٠ الف من أبناء منطقته لانه أدرى بما فيها.
واشار الى ان اعتماد الدوائر المتعددة في القانون الانتخابي يؤدي الى سهولة العد والفرز ومعرفة الفائز خصوصا مع اعتماد الانتخاب الفردي الحر المباشر حيث يكون الحاصل على أعلى الأصوات هو الفائز الأول وهكذا الثاني والثالث.
واضاف من ايجابيات الدوائر المتعددة هي إنهاء هيمنة الأحزاب الكبيرة حيث هنا يكون القول الفصل لأهل المنطقة في اختيار الكفاءات والذين يمثلونهم خير تمثيل بعيدا عن الأحزاب الكبيرة ونفوذها كما نكون أمام تمثيل حقيقي لأشخاص قادرين على قيادة البلد بصدق والتمثيل الحقيقي .
وتابع : وايضا انهاء نفوذ أصحاب الكتل الكبيرة والمال حيث ان هذه الدوائر المتعددة تحاكي الفقراء والعامة وبالتالي لا وجود لأصحاب المال أو رؤوس الأموال.
ولفت الى انه لا يمكن للطائفية أو العشائرية ان تكون حاضرة في الدوائر المتعددة لان خبرة ال١٧ سنة جعلت الناخب واعيا وهذا يدفعه لحسن الاختيار ./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال التميمي في بيان تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء نينا نسخة منه : جاء في المادة ٤٩ من الدستور العراقي ان كل نائب يمثل ١٠٠ الف نسمة ومن منطلق التمثيل الحقيقي للشعب بأكمله ان يكون النائب ممثل لهؤلاء ال١٠٠ الف من أبناء منطقته لانه أدرى بما فيها.
واشار الى ان اعتماد الدوائر المتعددة في القانون الانتخابي يؤدي الى سهولة العد والفرز ومعرفة الفائز خصوصا مع اعتماد الانتخاب الفردي الحر المباشر حيث يكون الحاصل على أعلى الأصوات هو الفائز الأول وهكذا الثاني والثالث.
واضاف من ايجابيات الدوائر المتعددة هي إنهاء هيمنة الأحزاب الكبيرة حيث هنا يكون القول الفصل لأهل المنطقة في اختيار الكفاءات والذين يمثلونهم خير تمثيل بعيدا عن الأحزاب الكبيرة ونفوذها كما نكون أمام تمثيل حقيقي لأشخاص قادرين على قيادة البلد بصدق والتمثيل الحقيقي .
وتابع : وايضا انهاء نفوذ أصحاب الكتل الكبيرة والمال حيث ان هذه الدوائر المتعددة تحاكي الفقراء والعامة وبالتالي لا وجود لأصحاب المال أو رؤوس الأموال.
ولفت الى انه لا يمكن للطائفية أو العشائرية ان تكون حاضرة في الدوائر المتعددة لان خبرة ال١٧ سنة جعلت الناخب واعيا وهذا يدفعه لحسن الاختيار ./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
