بغداد / نينا / اعلن إئتلاف النصر تأييده لحكومة الكاظمي رغم تحفّظه الشديد على المحاصصة والمصالح والترضيات التي فرضتها بعض القوى.
وذكر بيان للائتلاف ان : تاييد ائتلاف النصر ينبع من تشخيصه لخطورة وضع الدولة وازماتها الراهنة ، مما يحتم التضامن لتجاوزها، مؤكدا :" ان حكومة الكاظمي مؤقتة لمرحلة إنتقالية، وأنَّ نجاحها مرهون بتأدية مهام المرحلة الإنتقالية والتي في طليعتها إجراء انتخابات نزيهة وحصر السلاح بيد الدولة وفرض سلطة القانون وتلبية مطالب المحتجين السلميين ومعاقبة الجناة".
واضاف ان : حكومة الكاظمي أتت كبديل لاخطاء وخطايا الحكومة السابقة بحق الشعب والدولة، ومهامها الأساس تتمثل بقيادة النظام السياسي لتحولات حقيقية تقود إليها إجراءات المرحلة الإنتقالية".
واعتبر الائتلاف التأييد والمعارضة لحكومة الكاظمي مرتبطين بجديتها وقدرتها على تأدية مهام التحول الإنتقالي، وأن لا تكون امتداداً لما سبقتها فتخضع لمعادلات المصالح الاثنية الطائفية الحزبية على حساب مصالح الشعب والدولة.
وجدد مطالبته القوى السياسية التي اشتركت بالحكومة بالتعامل بمسؤولية عالية مع مهام حكومة الكاظمي، وأن تتحرر من حس المحاصصة وابتلاع الدولة، وترتب أولوياتها وفق مقتضيات إصلاح بنية النظام والخروج باقل الخسائر من الأزمات الراهنة، وأن ترتفع بحس المسؤولية لدعم الحكومة وإجراءاتها لتنفيذ مهام المرحلة الإنتقالية، وأن تتجنب الإلتفاف حول مطالب الجمهور الحقة بإرساء نظام سياسي عادل تنتجه الإرادة الشعبية الإنتخابية الحرة.
ودعا ائتلاف النصر الكاظمي لممارسة صلاحياته بكل قوة وحسم لضمان تأدية مهام وزارته المؤقتة./انتهى3
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وذكر بيان للائتلاف ان : تاييد ائتلاف النصر ينبع من تشخيصه لخطورة وضع الدولة وازماتها الراهنة ، مما يحتم التضامن لتجاوزها، مؤكدا :" ان حكومة الكاظمي مؤقتة لمرحلة إنتقالية، وأنَّ نجاحها مرهون بتأدية مهام المرحلة الإنتقالية والتي في طليعتها إجراء انتخابات نزيهة وحصر السلاح بيد الدولة وفرض سلطة القانون وتلبية مطالب المحتجين السلميين ومعاقبة الجناة".
واضاف ان : حكومة الكاظمي أتت كبديل لاخطاء وخطايا الحكومة السابقة بحق الشعب والدولة، ومهامها الأساس تتمثل بقيادة النظام السياسي لتحولات حقيقية تقود إليها إجراءات المرحلة الإنتقالية".
واعتبر الائتلاف التأييد والمعارضة لحكومة الكاظمي مرتبطين بجديتها وقدرتها على تأدية مهام التحول الإنتقالي، وأن لا تكون امتداداً لما سبقتها فتخضع لمعادلات المصالح الاثنية الطائفية الحزبية على حساب مصالح الشعب والدولة.
وجدد مطالبته القوى السياسية التي اشتركت بالحكومة بالتعامل بمسؤولية عالية مع مهام حكومة الكاظمي، وأن تتحرر من حس المحاصصة وابتلاع الدولة، وترتب أولوياتها وفق مقتضيات إصلاح بنية النظام والخروج باقل الخسائر من الأزمات الراهنة، وأن ترتفع بحس المسؤولية لدعم الحكومة وإجراءاتها لتنفيذ مهام المرحلة الإنتقالية، وأن تتجنب الإلتفاف حول مطالب الجمهور الحقة بإرساء نظام سياسي عادل تنتجه الإرادة الشعبية الإنتخابية الحرة.
ودعا ائتلاف النصر الكاظمي لممارسة صلاحياته بكل قوة وحسم لضمان تأدية مهام وزارته المؤقتة./انتهى3
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
