بغداد/نينا/ اكد العراق رفضه المُطلَق بأن يتحوَّل إلى ساحة للصراع أو مُنطلقاً للاعتداء على أيّ دولة .
واشار بيان لوزارة الخارجية اليوم , الى ان وزيرها محمد علي الحكيم التقى جوزيب بوريل الممثل الأعلى للسياسة الخارجيّة والأمن في الاتحاد الأوربيّ ".
وثمّن الوزير مواقف الاتحاد الأوربيّ الداعمة للعراق، والمُساعَدات في المجالات كافة، داعيا إلى استمرار دعمه في إعادة إعمار المناطق المُحرّرة، ولاسيّما استكمال تنفيذ المشاريع التنمويّة المُقدّمة من قبل الاتحاد الأوربيّ التي أعلن عن عزمه تنفيذها في مُؤتمَر الكويت عام 2018.
واكد الحكيم أهمّية احترام سيادة العراق من قبل جميع الأطراف، مُعرِباً عن رفضه المُطلَق بأن يتحوَّل إلى ساحة للصراع، أو مُنطلقاً للاعتداء على أيّ دولة، مُشدِّداً على ضرورة دعم جُهُود العراق ليكون عامل استقرار، وتوافق في المنطقة والعالم ".
كما ناقش الجانبان تفعيل مُخرَجات الجولة الثانية من الحوار السياسيّ العراقيّ-الأوربيّ الذي جرى في بروكسل في الثالث عشر من كانون الثاني الماضي ، وأهمّية استئناف اجتماعات اللجان الفرعيّة لاتفاقـيّة الشراكة والتعاون بين العراق والاتحاد الأوربيّ"./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
واشار بيان لوزارة الخارجية اليوم , الى ان وزيرها محمد علي الحكيم التقى جوزيب بوريل الممثل الأعلى للسياسة الخارجيّة والأمن في الاتحاد الأوربيّ ".
وثمّن الوزير مواقف الاتحاد الأوربيّ الداعمة للعراق، والمُساعَدات في المجالات كافة، داعيا إلى استمرار دعمه في إعادة إعمار المناطق المُحرّرة، ولاسيّما استكمال تنفيذ المشاريع التنمويّة المُقدّمة من قبل الاتحاد الأوربيّ التي أعلن عن عزمه تنفيذها في مُؤتمَر الكويت عام 2018.
واكد الحكيم أهمّية احترام سيادة العراق من قبل جميع الأطراف، مُعرِباً عن رفضه المُطلَق بأن يتحوَّل إلى ساحة للصراع، أو مُنطلقاً للاعتداء على أيّ دولة، مُشدِّداً على ضرورة دعم جُهُود العراق ليكون عامل استقرار، وتوافق في المنطقة والعالم ".
كما ناقش الجانبان تفعيل مُخرَجات الجولة الثانية من الحوار السياسيّ العراقيّ-الأوربيّ الذي جرى في بروكسل في الثالث عشر من كانون الثاني الماضي ، وأهمّية استئناف اجتماعات اللجان الفرعيّة لاتفاقـيّة الشراكة والتعاون بين العراق والاتحاد الأوربيّ"./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
