وأوضحت أن الأدوية التي عُثر عليها قرب المحرقة هي أدوية تالفة يجري إتلافها وفق الضوابط الوزارية وبإشراف لجان مختصة، فيما مواد التجميل تعود للقطاع الخاص صودرت قضائياً لإتلافها أيضاً.
و شددت على اهمية اعتماد المصادر الرسمية وتوخي الدقة، مؤكدة التزامها بالشفافية وحماية صحة المواطنين والزائرين. /انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام