وقال كبير خبراء الاقتصاد لدى البنك الدولي إندرميت غيل، في بيان، إن "الحرب بين إسرائيل وحماس أحدثت أكبر صدمة على أسواق السلع الأساسية منذ سبعينيات القرن الماضي".
وأضاف " انه كان لذلك تداعيات تتسبب باضطرابات في الاقتصاد العالمي ما زالت قائمة حتى اليوم".
وأشار إلى أنه "يتعيّن على صانعي القرارات التيقظ. إذا تصاعد النزاع، سيواجه الاقتصاد العالمي صدمة طاقة مزدوجة لأول مرة منذ عقود" من الحرب في أوكرانيا والنزاع في الشرق الأوسط.
وذكر البنك الدولي بأن رفع الأسعار المحتمل سيعتمد على ما سيحدث لأسعار النفط العالمية والصادرات.
وفي إطار سيناريو يعد متفائلاً، يمكن للنفط أن يرتفع بنسبة ما بين 3 إلى 13%، أي ما بين 93 دولاراً و 102 دولارا للبرميل.
ووفق سيناريو وسطي، يمكن أن ترتفع الأسعار إلى 121 دولاراً، بينما سيبلغ النفط وفق أسوأ سيناريو ذروة تتراوح ما بين 140 و 157 دولاراً، ليتجاوز أسعاراً غير مسبوقة منذ العام 2008./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام