وابدت المفوضية العليا لحقوق الانسان في بيان تلقت الوكالة الوطنية العراقية للانباء/نينا/ نسخة منه، اسفها البالغ لما جرى ، مؤكدا وجود ضعف بالمنظومة الامنية في حماية الناشطين، ما اضطر العديد منهم لمغادرة العراق، والمتبقي منهم اصبحوا فريسة لهذه الحواداث المأساوية.
وطالبت المفوضية القائد العام للقوات المسلحة باتخاذ الاجراءات المناسبة، لحماية الناشطين والاعلاميين والمدونين واصحاب الكلمة الحرة ، وتقديم الجناة للعدالة وتعزيز الجهد الامني والاستخباراتي وان تكون التحقيقات عاجلة وتعلن للراي العام بشكل مباشر ، وان لا تكون كسابقاتها مثل حادثة استشهاد الصحفي هشام الهاشمي (رحمه الله)./انتهى7
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام