بغداد/نينا/ انطلقت ،اليوم الاحد، أعمال القمة السابعة والأربعين لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) والقمم ذات الصلة في العاصمة الماليزية كوالالمبور، تحت شعار "الشمولية والاستدامة".
وتستمر القمة حتى 28 أكتوبر/تشرين الاول الجاري، بمشاركة قادة الدول الأعضاء في الرابطة، إضافة إلى ممثلين عن الدول الشريكة مثل الصين والولايات المتحدة واليابان والهند".
وفي كلمته الافتتاحية، أكد أنور إبراهيم رئيس الوزراء الماليزي، الرئيس الدوري للآسيان لعام 2025، أهمية تعزيز التعاون الإقليمي في مواجهة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية العالمية".
وقال إبراهيم ،إن "التنافس المتصاعد وحالة عدم اليقين المتزايدة لا تضعان اقتصادات الآسيان أمام الاختبار فحسب، بل العزم الجماعي للآسيان في الحفاظ على الإيمان بالتعاون"، مشيرا إلى أن قوة الآسيان تكمن في القناعة بأن الاحترام والعقلانية ما زالا يربطان الدول الأعضاء معا.
وسيناقش القادة خلال القمة مجموعة من القضايا الرئيسية، بما في ذلك تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي، وتحفيز النمو الاقتصادي المستدام، وتحسين الربط بين دول الآسيان، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجالات الاقتصاد الرقمي، الطاقة النظيفة، والذكاء الاصطناعي".
كما سيتم استعراض التقدم المحرز في تنفيذ "18 هدفا اقتصاديا رئيسيا" تحت رئاسة ماليزيا للآسيان".
يشار إلى أن هذه القمة تأتي في وقت حساس، حيث تواجه المنطقة تحديات اقتصادية وجيوسياسية تتطلب استجابة منسقة من دول الآسيان. ومن المتوقع أن تساهم المناقشات والقرارات المتخذة في تعزيز دور الآسيان كمحور رئيسي للاستقرار والازدهار في منطقة جنوب شرق آسيا"./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وتستمر القمة حتى 28 أكتوبر/تشرين الاول الجاري، بمشاركة قادة الدول الأعضاء في الرابطة، إضافة إلى ممثلين عن الدول الشريكة مثل الصين والولايات المتحدة واليابان والهند".
وفي كلمته الافتتاحية، أكد أنور إبراهيم رئيس الوزراء الماليزي، الرئيس الدوري للآسيان لعام 2025، أهمية تعزيز التعاون الإقليمي في مواجهة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية العالمية".
وقال إبراهيم ،إن "التنافس المتصاعد وحالة عدم اليقين المتزايدة لا تضعان اقتصادات الآسيان أمام الاختبار فحسب، بل العزم الجماعي للآسيان في الحفاظ على الإيمان بالتعاون"، مشيرا إلى أن قوة الآسيان تكمن في القناعة بأن الاحترام والعقلانية ما زالا يربطان الدول الأعضاء معا.
وسيناقش القادة خلال القمة مجموعة من القضايا الرئيسية، بما في ذلك تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي، وتحفيز النمو الاقتصادي المستدام، وتحسين الربط بين دول الآسيان، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجالات الاقتصاد الرقمي، الطاقة النظيفة، والذكاء الاصطناعي".
كما سيتم استعراض التقدم المحرز في تنفيذ "18 هدفا اقتصاديا رئيسيا" تحت رئاسة ماليزيا للآسيان".
يشار إلى أن هذه القمة تأتي في وقت حساس، حيث تواجه المنطقة تحديات اقتصادية وجيوسياسية تتطلب استجابة منسقة من دول الآسيان. ومن المتوقع أن تساهم المناقشات والقرارات المتخذة في تعزيز دور الآسيان كمحور رئيسي للاستقرار والازدهار في منطقة جنوب شرق آسيا"./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
