بغداد/نينا/ ألقت عضو لجنة المُراقبة في مجلس نقابة الصحفيين العراقيين التدريسية هبة حسين، مُحاضرة بعنوان "وسائل جمع المعلومات وأدوات التشخيص في تلبحث العلمي"، بمشاركة (23) مرشدا تربويا من مدارس جانب الرصافة.
وهدفت المُحاضرة المُشاركة في الدورة التدريبية المُوسومة (تطوير مهارات المرشدين التربويين العاملين في المدارس في مجال الصحة النفسية) التي نظمها مركز البحوث النفسية في هيئة البحث العلمي/ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وأستمرت ثلاثة أيام ، إلى تنمية قدرات المرشدين وتعزيز كفاءتهم في التعامل مع الطلبة ضمن الجوانب النفسية والتربوية.
وطرحت هبه حسين، خلال محُاضرتها في اليوم الأول من الدورة التدريبية، مفهوم جمع البيانات، والهدف منه، وأهميته، وكيفية أختيار أداة جمع البيانات في البحث العلمي، وأنواعها، ومميزات وعيوب كل أداة من أدوات جمع البيانات.
وأشارت إلى طرق تصميم المقاييس النفسية من أجل قياس الخاصية التي وضع من أجلها المقياس، مقدمة مقياسا توضيحا كنموذج من مجموعة مقاييس صممت على على عينات متباينة .
ونشرت هبة حسين عضو لجنة المُراقبة في مجلس نقابة الصحفيين العراقيين الخبير الإعلامي في قضايا النشر والإعلام مُدرب السلامة الصحفية لدى الأتحاد الدولي للصحفيين (IFJ) ،في وقت سابق ،عدداً من البحوث أجرتها عن الصحفيين في المجلات العلمية المتخصصة المحلية، الموسومة (الإرهاق لدى الصحفيين العراقيين، وإستراتيجيات الضغوط النفسية لدى الصحفيين، وتجنُب الضرر لدى الصحفيين، والحاجة إلى الإنتماء لدى طلبة الإعلام فضلاً عن المُشاركة في بحثين أحدهما مُشترك بمؤتمر دولي في العتبة الحسينية بعنوان" دوافع وأسباب انتشار الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي من وجهة نظر أساتذة الجامعات والآخر منفرد بعنوان (الوقاية النفسية لدى الإعلاميين) بوقائعِ المؤتمر العلمي السنوي التاسع والعشرين بعنوان (الإرشاد والصحة النفسية في ظل التحول الرقمي) الذي نظمهُ مركز البحوث النفسية في هيئة البحث العلمي في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إضافة إلى بحثي التوجه (المُنتج_ غير المُنتج) لدى المُديرين في وزارتي الدفاع والداخلية، وإدارة الأزمة لدى المُديرين في وزارتي الدفاع والداخلية).
وقد حاضرت أيضاً في وقت سابق بعدد من الورش والدورات العلمية التخصصية المهنية في نقابة الصحفيين العراقيين، ومستشارية الأمن القومي، ووزارتي الدفاع، والداخلية وقيادة عملٍيات بغداد، وجهاز مكافحة الإرهاب، وهيئة النزاهة، ووزارتي التربية والتعليم العالي./انتهى7
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وهدفت المُحاضرة المُشاركة في الدورة التدريبية المُوسومة (تطوير مهارات المرشدين التربويين العاملين في المدارس في مجال الصحة النفسية) التي نظمها مركز البحوث النفسية في هيئة البحث العلمي/ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وأستمرت ثلاثة أيام ، إلى تنمية قدرات المرشدين وتعزيز كفاءتهم في التعامل مع الطلبة ضمن الجوانب النفسية والتربوية.
وطرحت هبه حسين، خلال محُاضرتها في اليوم الأول من الدورة التدريبية، مفهوم جمع البيانات، والهدف منه، وأهميته، وكيفية أختيار أداة جمع البيانات في البحث العلمي، وأنواعها، ومميزات وعيوب كل أداة من أدوات جمع البيانات.
وأشارت إلى طرق تصميم المقاييس النفسية من أجل قياس الخاصية التي وضع من أجلها المقياس، مقدمة مقياسا توضيحا كنموذج من مجموعة مقاييس صممت على على عينات متباينة .
ونشرت هبة حسين عضو لجنة المُراقبة في مجلس نقابة الصحفيين العراقيين الخبير الإعلامي في قضايا النشر والإعلام مُدرب السلامة الصحفية لدى الأتحاد الدولي للصحفيين (IFJ) ،في وقت سابق ،عدداً من البحوث أجرتها عن الصحفيين في المجلات العلمية المتخصصة المحلية، الموسومة (الإرهاق لدى الصحفيين العراقيين، وإستراتيجيات الضغوط النفسية لدى الصحفيين، وتجنُب الضرر لدى الصحفيين، والحاجة إلى الإنتماء لدى طلبة الإعلام فضلاً عن المُشاركة في بحثين أحدهما مُشترك بمؤتمر دولي في العتبة الحسينية بعنوان" دوافع وأسباب انتشار الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي من وجهة نظر أساتذة الجامعات والآخر منفرد بعنوان (الوقاية النفسية لدى الإعلاميين) بوقائعِ المؤتمر العلمي السنوي التاسع والعشرين بعنوان (الإرشاد والصحة النفسية في ظل التحول الرقمي) الذي نظمهُ مركز البحوث النفسية في هيئة البحث العلمي في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إضافة إلى بحثي التوجه (المُنتج_ غير المُنتج) لدى المُديرين في وزارتي الدفاع والداخلية، وإدارة الأزمة لدى المُديرين في وزارتي الدفاع والداخلية).
وقد حاضرت أيضاً في وقت سابق بعدد من الورش والدورات العلمية التخصصية المهنية في نقابة الصحفيين العراقيين، ومستشارية الأمن القومي، ووزارتي الدفاع، والداخلية وقيادة عملٍيات بغداد، وجهاز مكافحة الإرهاب، وهيئة النزاهة، ووزارتي التربية والتعليم العالي./انتهى7
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
