بغداد/نينا/ اهتمت الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء بتوجيه القائد العام للقوات المسلحة بتأمين وادي حوران وصحراء الأنبار وبخطط الربط الثلاثي للطاقة بين العراق والأردن ومصر.
صحيفة الزوراء التي تصدر عن نقابة الصحفيين قالت ان القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني ، امر خلال لقائه الضباط والجنود بالقطعات العسكرية في وادي حوران وصحراء الأنبار بتعزيز كل المتطلبات الخاصة بتأمين هذه المنطقة الستراتيجية .
وذكر المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء في بيان ان رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، أجرى زيارة ميدانية إلى وادي حوران وصحراء الأنبار ضمن قيادتي عمليات الأنبار والجزيرة، رافقه فيها وزير الدفاع، ورئيس أركان الجيش، ونائب قائد العمليات المشتركة، وقائد القوات البرية، وقائد عمليات الأنبار، ومدير الاستخبارات العسكرية، والمستشار العسكري لرئيس الوزراء.
واضاف ان القائد العام تفقد القطعات الماسكة، ميدانياً وجوياً في مناطق وادي حوران والصكار والحسينيات والحزيمي والكعرة وعكاز، واستمع إلى شرح مفصل من القادة عن العمل المستمر في بناء خط الصد في وادي حوران والقواعد العسكرية خلال زمن الحكومة الحالية.
وتابع ان الزيارة اشتملت على تفقد بعض الربايا والنقاط الحصينة في قواطع الفرقتين الخامسة والسابعة للجيش، بضمنها مقارّ اللواء 20 الفرقة الخامسة في قيادة عمليات الأنبار بمنطقتي الصكار وحزيمي، ونقطة الحدود الفاصلة بين قيادتي عمليات الأنبار والجزيرة في مدخل وادي حوران التي تقع ضمن مسؤولية الفوج الثاني لواء 78 الفرقة السابعة.
واشار الى ان القائد العام للقوات المسلحة التقى الجنود في مناطق خط الصد واطلع على أوضاعهم، وشدد على ضرورة توفير جميع متطلباتهم التي تجعلهم قادرين على تأدية مهامهم على أكمل وجه، مؤكداً أهمية هذه المنطقة الستراتيجية لأمن البلد واستقراره، فضلاً عن أهميتها الاقتصادية الكبيرة.
وشملت جولة السيد رئيس مجلس الوزراء تفقداً جوياً لعمل الشركات النفطية المكلفة بإنتاج النفط والغاز في حقل عكاز، الذي يمثل أحد أهم الحقول الواعدة بالغاز الطبيعي.
وكان القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، قد زار امس الاثنين، وادي حوران وصحراء الأنبار.
وذكر بيان لرئاسة اركان الجيش”: ان القائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني، يرافقه وزير الدفاع ثابت محمد سعيد العباسي، اجرى زيارة ميدانية إلى وادي حوران وصحراء الأنبار.
واضاف ان هذه الزيارة تأتي في إطار متابعة سيادته للأوضاع الأمنية ميدانيًا والاطلاع على انتشار القطعات العسكرية العاملة في المنطقة، فضلًا عن الوقوف على الخطط والإجراءات المتخذة من قبلها لتعزيز الاستقرار وملاحقة بقايا الإرهاب في عمق الصحراء الغربية.
والتقى القائد العام للقوات المسلحة بالقادة والضباط والجنود العاملين ضمن قاطع المسؤولية وأثنى على الجهود في حفظ الأمن والاستقرار.
صحبفة الصباح من جانبها قالت انه وفي إطار رؤيته لترسيخ الأمن والاستقرار، شدَّد القائد العامُّ للقوّات المسلّحة، رئيس مجلس الوزراء محمّد شياع السودانيّ، خلال جولته الميدانيَّة في صحراء الأنبار ووادي حوران، على تعزيز متطلبات تأمين الخطوط الدفاعيَّة وتلبية احتياجات المقاتلين.
وأجرى السودانيّ، أمس الاثنين، زيارةً ميدانيَّةً إلى وادي حوران وصحراء الأنبار ضمن قيادتَي عمليات الأنبار والجزيرة، رافقه فيها وزير الدفاع، ورئيس أركان الجيش، ونائب قائد العمليات المشتركة، وقائد القوّات البريَّة، وقائد عمليات الأنبار، إضافةً إلى مدير الاستخبارات العسكريَّة، والمستشار العسكريِّ لرئيس الوزراء.
وتفقّد السودانيّ القطعات الماسكة، ميدانيّاً وجويّاً في مناطق وادي حوران والصكار والحسينيات والحزيمي والكعرة وعكاز، واستمع إلى شرحٍ مفصَّلٍ من القادة عن العمل المستمرِّ في بناء خط الصدِّ في وادي حوران والقواعد العسكريَّة خلال زمن الحكومة الحاليَّة.
واشتملت الزيارة على تفقّد بعض الربايا والنقاط الحصينة في قواطع الفرقتين الخامسة والسابعة للجيش، بضمنها مقارّ اللواء (20) الفرقة الخامسة في قيادة عمليات الأنبار بمنطقتي الصكار وحزيمي، ونقطة الحدود الفاصلة بين قيادتَي عمليات الأنبار والجزيرة في مدخل وادي حوران والتي تقع ضمن مسؤوليَّة الفوج الثاني لواء (78) الفرقة السابعة.
والتقى القائد العامُّ للقوّات المسلّحة الجنود في مناطق خط الصدِّ واطلع على أوضاعهم، وشدَّد على ضرورة توفير جميع متطلباتهم التي تجعلهم قادرين على تأدية مهامِّهم على أكمل وجه، مؤكّداً أهميَّة هذه المنطقة الإستراتيجيَّة لأمن البلد واستقراره، فضلاً عن أهميتها الاقتصاديَّة
الكبيرة.
وتفقّد القائد العامُّ، جويّاً، عمل الشركات النفطيَّة المكلّفة بإنتاج النفط والغاز في حقل عكاز، الذي يُمثل أحد أهمِّ الحقول الواعدة بالغاز الطبيعيِّ.
صحيفة الزمان اهتمت بخطط الربط الثلاثي للطاقة بين العراق والأردن ومصر،.
وقالت ان وزير الكهرباء زياد علي فاضل، استعرض مع نظيره الأردني صالح الخرابشة، خطط الربط الثلاثي للطاقة بين العراق والأردن ومصر، وتطوير آليات تبادل الكهرباء بين البلدين بما يخدم المنظومتين الكهربائية والإقليمية.
وقالت الوزارة في بيان أمس إن (الجانبين بحثا في مقر الوزارة، مستجدات مشروع الربط الكهربائي الثلاثي العراقي الأردني المصري، والإجراءات الفنية والتنظيمية اللازمة لدعم موثوقية الشبكات وتعظيم المنافع المشتركة)،
وشدد فاضل على (عمق العلاقات الثنائية بين العراق والأردن وأهمية البناء على فرص التكامل الإقليمي في قطاع الطاقة المتجددة)،
ولفت إلى (خطط الوزارة لزيادة طاقة خط الربط الكهربائي مع الأردن باتجاه منفذ القائم خلال الفترة المقبلة، بما يعزز استقرار المنظومة الكهربائية في مناطق غرب العراق).
من جانبه، أكد الخرابشة إن (الربط الكهربائي لا يقتصر على تصدير الطاقة إلى العراق فقط، بل يشمل مرحلة تبادل الطاقة بين البلدين وفق احتياجات المنظومتين، بما يحقق المصالح المشتركة)، مستعرضا (إشراك الشركات الأردنية في مشاريع الطاقة المتجددة داخل العراق، لتعزيز الشراكات الاستثمارية ونقل التكنولوجيا والخبرات)،
من جهته، رحب فاضل (بهذا التوجه)، مشيرًا إلى إن (الوزارة توفر فرصًا استثمارية متاحة لجميع المستثمرين في مجال الطاقات المتجددة ضمن أطر شفافة وتنافسية، دعماً لزيادة إنتاجية الطاقة النظيفة وتحسين كفاءة منظومتي النقل والتوزيع).
وكان فاضل قد كشف في وقت سابق، عن طرح فرص استثمارية جديدة في مجال الطاقة المتجددة تتجاوز قدرتها 10 آلاف ميغاواط.
وقال فاضل في تصريح أمس (خلال ملتقى العراق للاستثمار، عرضنا مجموعة من الفرص لاستثمار الطاقات المتجددة، وقبل شهرين تم إطلاق مجموعة فرص خاصة بالطاقات الحرارية، وتم المضي بـ 10 آلاف ميغاواط من أصل 15 ألفا)،
وتابع إنه (سيتم عرض فرص استثمارية جديدة في مجالات الطاقة المتجددة كالشمسية والرياح وتدوير النفايات، بما يتجاوز حاجز 10 آلاف ميغاواط، وهي إضافة جيدة للمنظومة دون الاعتماد على الوقود)،
ولفت إلى إن (هذه الخطوات تبنتها الحكومة منذ تسلّمها المسؤولية، وقد بدأت نتائجها بالظهور على المنظومة)، مؤكداً إن (10 آلاف ميغاواط تعادل استثمارات بحجم 6 مليارات دولار في مجال الطاقة المتجددة)،
وجدد تأكيده إن (مجلس الوزراء اتخذ قبل جلستين، قرارات بإحالة أكثر من 10 آلاف ميغاواط، جزء منها يخص الطاقة الحرارية)، ومضى إلى القول إن (معدلات الاستثمار الكلية تصل إلى نحو 10 مليارات دولار، وهذه المشاريع سيكون لها دور كبير في تعزيز المنظومة الكهربائية)./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
صحيفة الزوراء التي تصدر عن نقابة الصحفيين قالت ان القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني ، امر خلال لقائه الضباط والجنود بالقطعات العسكرية في وادي حوران وصحراء الأنبار بتعزيز كل المتطلبات الخاصة بتأمين هذه المنطقة الستراتيجية .
وذكر المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء في بيان ان رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، أجرى زيارة ميدانية إلى وادي حوران وصحراء الأنبار ضمن قيادتي عمليات الأنبار والجزيرة، رافقه فيها وزير الدفاع، ورئيس أركان الجيش، ونائب قائد العمليات المشتركة، وقائد القوات البرية، وقائد عمليات الأنبار، ومدير الاستخبارات العسكرية، والمستشار العسكري لرئيس الوزراء.
واضاف ان القائد العام تفقد القطعات الماسكة، ميدانياً وجوياً في مناطق وادي حوران والصكار والحسينيات والحزيمي والكعرة وعكاز، واستمع إلى شرح مفصل من القادة عن العمل المستمر في بناء خط الصد في وادي حوران والقواعد العسكرية خلال زمن الحكومة الحالية.
وتابع ان الزيارة اشتملت على تفقد بعض الربايا والنقاط الحصينة في قواطع الفرقتين الخامسة والسابعة للجيش، بضمنها مقارّ اللواء 20 الفرقة الخامسة في قيادة عمليات الأنبار بمنطقتي الصكار وحزيمي، ونقطة الحدود الفاصلة بين قيادتي عمليات الأنبار والجزيرة في مدخل وادي حوران التي تقع ضمن مسؤولية الفوج الثاني لواء 78 الفرقة السابعة.
واشار الى ان القائد العام للقوات المسلحة التقى الجنود في مناطق خط الصد واطلع على أوضاعهم، وشدد على ضرورة توفير جميع متطلباتهم التي تجعلهم قادرين على تأدية مهامهم على أكمل وجه، مؤكداً أهمية هذه المنطقة الستراتيجية لأمن البلد واستقراره، فضلاً عن أهميتها الاقتصادية الكبيرة.
وشملت جولة السيد رئيس مجلس الوزراء تفقداً جوياً لعمل الشركات النفطية المكلفة بإنتاج النفط والغاز في حقل عكاز، الذي يمثل أحد أهم الحقول الواعدة بالغاز الطبيعي.
وكان القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، قد زار امس الاثنين، وادي حوران وصحراء الأنبار.
وذكر بيان لرئاسة اركان الجيش”: ان القائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني، يرافقه وزير الدفاع ثابت محمد سعيد العباسي، اجرى زيارة ميدانية إلى وادي حوران وصحراء الأنبار.
واضاف ان هذه الزيارة تأتي في إطار متابعة سيادته للأوضاع الأمنية ميدانيًا والاطلاع على انتشار القطعات العسكرية العاملة في المنطقة، فضلًا عن الوقوف على الخطط والإجراءات المتخذة من قبلها لتعزيز الاستقرار وملاحقة بقايا الإرهاب في عمق الصحراء الغربية.
والتقى القائد العام للقوات المسلحة بالقادة والضباط والجنود العاملين ضمن قاطع المسؤولية وأثنى على الجهود في حفظ الأمن والاستقرار.
صحبفة الصباح من جانبها قالت انه وفي إطار رؤيته لترسيخ الأمن والاستقرار، شدَّد القائد العامُّ للقوّات المسلّحة، رئيس مجلس الوزراء محمّد شياع السودانيّ، خلال جولته الميدانيَّة في صحراء الأنبار ووادي حوران، على تعزيز متطلبات تأمين الخطوط الدفاعيَّة وتلبية احتياجات المقاتلين.
وأجرى السودانيّ، أمس الاثنين، زيارةً ميدانيَّةً إلى وادي حوران وصحراء الأنبار ضمن قيادتَي عمليات الأنبار والجزيرة، رافقه فيها وزير الدفاع، ورئيس أركان الجيش، ونائب قائد العمليات المشتركة، وقائد القوّات البريَّة، وقائد عمليات الأنبار، إضافةً إلى مدير الاستخبارات العسكريَّة، والمستشار العسكريِّ لرئيس الوزراء.
وتفقّد السودانيّ القطعات الماسكة، ميدانيّاً وجويّاً في مناطق وادي حوران والصكار والحسينيات والحزيمي والكعرة وعكاز، واستمع إلى شرحٍ مفصَّلٍ من القادة عن العمل المستمرِّ في بناء خط الصدِّ في وادي حوران والقواعد العسكريَّة خلال زمن الحكومة الحاليَّة.
واشتملت الزيارة على تفقّد بعض الربايا والنقاط الحصينة في قواطع الفرقتين الخامسة والسابعة للجيش، بضمنها مقارّ اللواء (20) الفرقة الخامسة في قيادة عمليات الأنبار بمنطقتي الصكار وحزيمي، ونقطة الحدود الفاصلة بين قيادتَي عمليات الأنبار والجزيرة في مدخل وادي حوران والتي تقع ضمن مسؤوليَّة الفوج الثاني لواء (78) الفرقة السابعة.
والتقى القائد العامُّ للقوّات المسلّحة الجنود في مناطق خط الصدِّ واطلع على أوضاعهم، وشدَّد على ضرورة توفير جميع متطلباتهم التي تجعلهم قادرين على تأدية مهامِّهم على أكمل وجه، مؤكّداً أهميَّة هذه المنطقة الإستراتيجيَّة لأمن البلد واستقراره، فضلاً عن أهميتها الاقتصاديَّة
الكبيرة.
وتفقّد القائد العامُّ، جويّاً، عمل الشركات النفطيَّة المكلّفة بإنتاج النفط والغاز في حقل عكاز، الذي يُمثل أحد أهمِّ الحقول الواعدة بالغاز الطبيعيِّ.
صحيفة الزمان اهتمت بخطط الربط الثلاثي للطاقة بين العراق والأردن ومصر،.
وقالت ان وزير الكهرباء زياد علي فاضل، استعرض مع نظيره الأردني صالح الخرابشة، خطط الربط الثلاثي للطاقة بين العراق والأردن ومصر، وتطوير آليات تبادل الكهرباء بين البلدين بما يخدم المنظومتين الكهربائية والإقليمية.
وقالت الوزارة في بيان أمس إن (الجانبين بحثا في مقر الوزارة، مستجدات مشروع الربط الكهربائي الثلاثي العراقي الأردني المصري، والإجراءات الفنية والتنظيمية اللازمة لدعم موثوقية الشبكات وتعظيم المنافع المشتركة)،
وشدد فاضل على (عمق العلاقات الثنائية بين العراق والأردن وأهمية البناء على فرص التكامل الإقليمي في قطاع الطاقة المتجددة)،
ولفت إلى (خطط الوزارة لزيادة طاقة خط الربط الكهربائي مع الأردن باتجاه منفذ القائم خلال الفترة المقبلة، بما يعزز استقرار المنظومة الكهربائية في مناطق غرب العراق).
من جانبه، أكد الخرابشة إن (الربط الكهربائي لا يقتصر على تصدير الطاقة إلى العراق فقط، بل يشمل مرحلة تبادل الطاقة بين البلدين وفق احتياجات المنظومتين، بما يحقق المصالح المشتركة)، مستعرضا (إشراك الشركات الأردنية في مشاريع الطاقة المتجددة داخل العراق، لتعزيز الشراكات الاستثمارية ونقل التكنولوجيا والخبرات)،
من جهته، رحب فاضل (بهذا التوجه)، مشيرًا إلى إن (الوزارة توفر فرصًا استثمارية متاحة لجميع المستثمرين في مجال الطاقات المتجددة ضمن أطر شفافة وتنافسية، دعماً لزيادة إنتاجية الطاقة النظيفة وتحسين كفاءة منظومتي النقل والتوزيع).
وكان فاضل قد كشف في وقت سابق، عن طرح فرص استثمارية جديدة في مجال الطاقة المتجددة تتجاوز قدرتها 10 آلاف ميغاواط.
وقال فاضل في تصريح أمس (خلال ملتقى العراق للاستثمار، عرضنا مجموعة من الفرص لاستثمار الطاقات المتجددة، وقبل شهرين تم إطلاق مجموعة فرص خاصة بالطاقات الحرارية، وتم المضي بـ 10 آلاف ميغاواط من أصل 15 ألفا)،
وتابع إنه (سيتم عرض فرص استثمارية جديدة في مجالات الطاقة المتجددة كالشمسية والرياح وتدوير النفايات، بما يتجاوز حاجز 10 آلاف ميغاواط، وهي إضافة جيدة للمنظومة دون الاعتماد على الوقود)،
ولفت إلى إن (هذه الخطوات تبنتها الحكومة منذ تسلّمها المسؤولية، وقد بدأت نتائجها بالظهور على المنظومة)، مؤكداً إن (10 آلاف ميغاواط تعادل استثمارات بحجم 6 مليارات دولار في مجال الطاقة المتجددة)،
وجدد تأكيده إن (مجلس الوزراء اتخذ قبل جلستين، قرارات بإحالة أكثر من 10 آلاف ميغاواط، جزء منها يخص الطاقة الحرارية)، ومضى إلى القول إن (معدلات الاستثمار الكلية تصل إلى نحو 10 مليارات دولار، وهذه المشاريع سيكون لها دور كبير في تعزيز المنظومة الكهربائية)./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
