وقال مصلح في كلمته بـاجتماعات الأمم المتحدة حول تجربة العراق في مجال المساءلة والمقاضاة الشاملة وإعادة التأهيل والاندماج: ان تجربة العراق في المساءلة وإعادة التأهيل مثّلت نموذجاً قانونياً وإنسانياً متقدماً.
وأكد ان ملف إعادة عوائل الهول من أكبر التحديات بعد دحر داعش.
وأضاف ان القضاء العراقي أشرف على فحص ملفات العائدين وضمان خلوهم من القضايا الجنائية.
- برامج المصالحة المجتمعية تسعى لتهيئة بيئة متعايشة وآمنة وخالية من الانتقام
واكد ان ملف إرهابيي داعش الأجانب المحتجزين لدى "قسد" قنبلة موقوتة تهدد الأمن الدولي.
واشار الى ان غياب محكمة دولية خاصة يعمّق المأزق القانوني لمحاكمة مقاتلي داعش الأجانب.
وتابع أن القضاء أسهم في تشكيل فريق نينوى التطوعي، الذي يضم أساتذة مختصين في مجالات مختلفة.
وختم ان القضاء بسط الإجراءات عبر انتقال القضاة والموظفين إلى داخل مخيم الهول لإصدار الحجج والقرارات القضائية./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام