وقال دانيال في تصريح للوكالة الوطنيةالعراقيةللانباء/نينا/ إن" الكنائس المدمرة هي جزء من التراث الديني والثقافي للمدينة، وإعادة بنائها تمثل رمزًا لعودة التعايش الديني والثقافي في الموصل"
وأشار المطران دانيال إلى" التعاون مع الحكومة المحلية في نينوى والمنظمات الدولية لضمان توفير بيئة آمنة ومستقرة للمسيحيين العائدين. ولفت إلى أن الكنيسة ليست فقط مكانًا للعبادة، بل أيضا عامل أساسي في إعادة بناء المجتمعات المتضررة وتعزيز التسامح بين المسلمين والمسيحيين"
وأوضح أن" أكثر من 1000 عائلة مسيحية تخطط للعودة إلى الموصل، مشيرًا إلى أن هذه العودة ستساهم في استعادة الحياة الطبيعية في المدينة وعودة التوازن الاجتماعي في نينوى."/انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام