بغداد / نينا / بحث رئيس تيار الحكمة الوطني عمار الحكيم في مكتبه مع الأمين العام للمشروع الوطني العراقي الشيخ جمال الضاري ، تطورات المشهد السياسي ونبذ الخطاب المتشنج ودعم ملف الاستقرار والتنمية المتحققين في المرحلة الحالية
وأكد الحكيم خلال اللقاء بحسب بيان لمكتبه على ضرورة حفظ ما تحقق من استقرار على المستوى السياسي والاجتماعي والأمني، و إن ذلك ما كان ليتحقق لولا التضحيات الجسام والدماء الزكية للعراقيين جميعهم التي أريقت في مواجهة الإرهاب بكل عناوينه.
شدد الحكيم على ضرورة نبذ الخطاب المتشنج، ودعا لتغليب المصلحة العامة على المصالح الخاصة، والاستعداد للممارسة الانتخابية القادمة وحصر التنافس في إطاره السياسي والخدمي.
واكد على أهمية استقرار الأوضاع في سوريا، وبيّن أن ذلك يمثل ضرورة مهمة للعراق فسوريا بلد جار تربطنا به الكثير من المشتركات، وسينعكس استقراره على استقرار العراق والمنطقة، كما جدد دعوته المجتمع الدولي لإيقاف الاعتداءات الإسرائيلية على غزة وسوريا ولبنان واستعادة السلام وإعادة النازحين./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وأكد الحكيم خلال اللقاء بحسب بيان لمكتبه على ضرورة حفظ ما تحقق من استقرار على المستوى السياسي والاجتماعي والأمني، و إن ذلك ما كان ليتحقق لولا التضحيات الجسام والدماء الزكية للعراقيين جميعهم التي أريقت في مواجهة الإرهاب بكل عناوينه.
شدد الحكيم على ضرورة نبذ الخطاب المتشنج، ودعا لتغليب المصلحة العامة على المصالح الخاصة، والاستعداد للممارسة الانتخابية القادمة وحصر التنافس في إطاره السياسي والخدمي.
واكد على أهمية استقرار الأوضاع في سوريا، وبيّن أن ذلك يمثل ضرورة مهمة للعراق فسوريا بلد جار تربطنا به الكثير من المشتركات، وسينعكس استقراره على استقرار العراق والمنطقة، كما جدد دعوته المجتمع الدولي لإيقاف الاعتداءات الإسرائيلية على غزة وسوريا ولبنان واستعادة السلام وإعادة النازحين./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
