خلية الاعلام الامني تنفي حدوث اشتباكات في منطقة الطارمية المندلاوي يتسلم مقترح قانون ( عطلة عيد الغدير ) ويوجه باحالته الى اللجنة القانونية السوداني يختتم زيارته لمحافظة الانبار بالفيديو .. جولة رئيس الوزراء في احد اسواق الرمادي السوداني من الانبار : العشائر لها دور مهم في اسناد الدولة والحكومة المحلية رئيس الوزراء: عملية البناء والاعمار وتنفيذ المشاريع تتطلب جميعها استقراراً امنياً السوداني من الانبار: العمل بالمشاريع دون اكمال البنى التحتية يعد هدراً للاموال رئيس الوزراء يتجول في احد اسواق الرمادي ويلتقي جمعاً من ابناء المدينة وزارة النفط : تأجيل موعد فتح العروض التنافسية على عقود الرقع الاستكشافية والحقول ( النفطية و الغازية) السوداني يستقبل نواب الانبار ويؤكد اهمية التكامل في العمل بين جميع السلطات العراقي مصطفى محسن يحصل على وسام برونزي في بطولة آسيا دون 20 عاما السوداني يزور مشروع ملعب الانبار الاولمبي مصرف الرافدين يعلن منح دفعة جديدة من قروض مبادرة ريادة رئيس الوزراء يوجه بالاسراع في تنفيذ مشروع المجمع الحكومي الجديد بالانبار رئيس هيئة النزاهة يدعو دول العالم لمساعدة العراق باسترداد امواله واصوله المهربة السوداني يوجه وزارة الصحة باكمال متطلبات انشاء مستشفيين جديدين في الفلوجة والخالدية بالانبار رئيس الوزراء يعلن عن مشاريع الصرف الصحي وشبكات مياه الامطار في عانه وكبيسة بالانبار السوداني يوجه بتكثيف الجهود لاكمال اعادة تأهيل مستشفى الرمادي التعليمي رئيس الجمهورية يستقبل عضوي المكتب السياسي للاتحاد الوطني ويؤكد أهمية تعزيز الحوار بين الحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم السوداني يوجه وزارة التجارة بسرعة تسليم المستحقات المالية لمسوقي الحنطة
| اخر الأخبار
الصحف تتابع الجدل حول الاتفاقية مع الصين والموقف القانوني منها

الصحف تتابع الجدل حول الاتفاقية مع الصين والموقف القانوني منها

بغداد / نينا / تابعت الصحف الصادرة في بغداد صباح اليوم الخميس ، السادس ‏عشر من كانون الثاني ، الجدل حول الاتفاقية العراقية ـ الصينية ، والموقف القانوني منها .‏

صحيفة / الصباح الجديد / تناولت موقف مجلس النواب من الاتفاقية ، وقالت بهذا ‏الخصوص :" طالب رئيس لجنة النفط والطاقة النيابية، هيبت الحلبوسي ، رئيس ‏مجلس ‏الوزراء عادل عبد المهدي، بارسال الاتفاقية المبرمة بين العراق والصين الى ‏البرلمان ‏ليطلع عليها النواب".‏

‏ ونقلت عن الحلبوسي قوله :" ارسلنا كتابا رسميا إلى رئيس ‏مجلس الوزراء لتزويدنا ‏بنسخة من مذكرة او اتفاقية التفاهم التي ابرمتها الحكومة مع ‏نظيرتها الصينية يتضمن ‏البنود والملاحق التي تضمنتها لاطلاع مجلس النواب على ‏تفاصيل هذه الاتفاقية". ‏

ولفت الى :" ورود معلومات عن توقيع العراق اكثر من ٨ ‏ اتفاقيات ومذكرات تفاهم ‏مع الصين تتجاوز قيمتها ٥٠٠ مليار دولار للسنوات ‏العشر المقبلة ، وجعل الصين ‏المستورد الاكبر للنفط العراقي، وان يكون الاتفاق ‏الاطاري للانفاق عبر الصندوق ‏الائتماني المالي بناء على توقيع الحكومة العراقية ‏على الاتفاقية "، مبينا انها تتضمن اقر‏اض الصين الحكومة العراقية مئات المليارات من ‏الدولارات على شرط ضمان ‏ورهن النفط العراقي لمدة ٥٠ عاما القادمة لتسديد ‏القرض مع الفوائد المترتبة عليه".‏

وحذر الحلبوسي من :" ان هذه الاتفاقية ستعرض اقتصاد العراق ومستقبل اجياله ‏القادمة ‏للخطر في حال ثبوت هذه البنود في الاتفاقية التي تم توقيعها ".‏

واشارت الصحيفة الى ربط عضو مجلس النواب عبد الله الخربيط، حراك اعادة ‏رئيس الوزراء المستقيل ‏عادل عبد المهدي الى رئاسة الوزراء بالاتفاقية ، واصفا ‏الحراك بانه يأتي من " البوابة ‏الصينية".‏

ونقلت قول الخربيط :" ان اعادة تأهيل عبد المهدي ‏من البوابة الصينية يأتي كون ‏المؤشرات تقول ان هناك توقيعاً طبقاً لمذكرات التفاهم ‏ببيع مستقبل العراق ونفطه الى ‏الصين، وهو ما لا يحتاجه العراق" ، مبيناً :" ان مثل ‏هذه الصفقات توقعها الدول ‏عديمة الموارد والايراد، وليس العراق، فضلاً عن انه ‏نوع من الاحتلال عن طريق ‏القروض والفوائد، كما انه انعدام لاي فرصة عمل ‏عراقية للشباب".‏

صحيفة / الزوراء / التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين ، تناولت الموقف ‏القانوني من الاتفاقية .‏

واشارت بهذا الخصوص الى رأي الخبير القانوني، علي التميمي، الذي قال :" ان ‏الاتفاقية المبرمة مع الصين لا قيمة قانونية لها، لكونها لم تخضع لمصادقة مجلس ‏النواب ، ولم تدخل ضمن ميثاق الامم المتحدة بشأن المعاهدات".‏

واضاف التميمي :" ان اية اتفاقية تبرم، على وفق الدستور ‏العراقي، تحتاج الى مصادقة مجلس النواب"، مبينا:" ان جميع القوانين تنص على ان ‏تقوم الحكومة بالتفاوض او التوقيع بالاحرف الاولى على الاتفاقية، وبعدها يطلع عليها ‏البرلمان، ويتم التصويت عليها باغلبية ثلثي البرلمان، ودون ذلك تعد الاتفاقية لا قيمة ‏قانونية لها ".‏

وتابع الخبير القانوني :" ان اتفاقية الصين تعد من الاتفاقيات المهمة التي تحدد مصير ‏شعب، فتحتاج الى تشريع قانوني يصوّت عليه داخل البرلمان، و ان الحكومة الحالية ‏لا يحق لها ان ترسل الاتفاقية الى مجلس النواب لغرض تشريعها لانها حكومة ‏تصريف اعمال ".‏

‏ اما صحيفة / الصباح / التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي ، فقد اشارت الى ‏تشكيل مجلس اداري عراقي لمتابعة و تنفيذ الاتفاقية .‏

‏ ونقلت قول مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية مظهر محمد صالح :" ان المجلس ‏الاداري سيكون برئاسة نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية وعضوية عدد من ممثلي ‏الوزارات، ويتولى ادارة ومتابعة وتنفيذ الاتفاقية".‏

‏ واضاف :" ان الاتفاقية تعتمد بالدرجة الاساس على تطوير البنى التحتية في العراق ‏وتنفيذ مشاريع تمسّ حياة المواطن كبناء المدارس والمستشفيات".‏

واوضح المستشار المالي :" ان الاتفاق المبرم مع الجانب الصيني هو اطار تعاون ابرمته وزارة المالية العراقية مع مؤسسة (سان شو) الصينية الحكومية ، او ما تسمى ‏بمؤسسة ضمان الصادرات والائتمان الصينية"، مبيناً أن "الاتفاق يقوم على مبادلة ‏عائدات النفط بتنفيذ مشاريع بنى تحتية تمس حياة المواطن العراقي"./ انتهى




ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام

الخميس 25 , نيسان 2024

الصحف تواصل متابعة ردود الافعال السياسية والبرلمانية لزيارة السوداني لواشنطن ومباحثاته السياسية والاقتصادية هناك

بغداد / نينا / واصلت الصحف الصادرة في بغداد اليوم الخميس ، الثامن عشر من نيسان ، متابعة ردود الافعال البرلمانية والسياسية لزيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لواشنطن ، ولقاءاتها ومباحثه مع مختلف الجهات والمؤسسات السياسية والاقتصادية الامريكية . وقالت صحيفة / الصباح / التي تصدر عن شبكة الاعلام

نقابة الفنانين العراقيين: منع فنانة كويتية من العمل الفني داخل العراق لهذا السبب

بغداد / نينا / قررت نقابة الفنانين العراقيين ، منع الفنانة شمس الكويتية من مزاولة اي نشاط فني داخل العراق لمدة سنة كاملة ، والتواصل مع الجهات الامنية المختصة لاصدار قرار بمنعها من دخول الاراضي العراقية ، وذلك بعد تهجمها بالفاظ نابية وانتقادها سياسيين عراقيين عبر تسجيل فيديوي مصور نشرته عبر حسابها ال

تربوي مكتوب على واجهة داره / مطلوب دم/ في كركوك

كركوك /نينا/نشر التربوي والناشط المدني، عمر أحمد، صورة توضح هذه العبارة على منزله/مطلوب دم /، وطالب الجهات الأمنية بالتدخل في كركوك .. ولم يعرف بعد الجهات التي تقف وراء هذه الكتابة/انتهى