بغداد/نينا/ استنكر النائب ياسر المالكي، بشدة "افتراءات واباطيل" اطلقها "المدعو" علي فاضل، نافياً بشدة أي محاولة لاضمار السوء تجاه السيد مقتدى الصدر وعائلته الكريمة.
وقال المالكي، في بيان :" مرة اخرى يطل علينا المدعو عليلا فاضل بافتراءات واباطيل ، في محاولة لخلق فتنة جديدة يستفيد منها مشغلوه ، الاعداء من الصهاينة واتباعهم ، لخلط الاوراق ةزعزعة استقرار بلدنا وشعبنا والتأثير في الاستحقاق الانتخابي القادم ".
واضاف :" من يصدق اننا نضمر السوء لسماحة السيد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) وعائلته الكريمة ، ونحن ننتمي الى هذه المدرسة الشريفة ، مدرسة الشهيدين الصدرين ( رضوان الله عليهما بفكرها النير ومنهجها القويم في التضحية والجهاد والشهادة ".
وتابع :" اننا اذ ندين بشدة الاساليب الرخيصة التي تلجأ اليها جهات مشبوهة ، داخلية وخارجية بغرض استهداف السلم الاهلي والاساءة الى الرموز الوطنية ، نؤكد للرأي العام ، وبالاخص الاخوة الصدريين ، ان هذه الاكاذيب محض افتراء ومحاولة يائسة لتعكير أجواء التقارب الوطني وخطوات التهدئة التي نسعى إليها من اجل استقرار البلاد ".
وخلص الى القول :" سنلاحق كل من يقف وراء هذه الادعاءات أو يروّج لها وفق اسياقات الدستورية والقانونية، أياً كان مَن يحميهم أو يغذّيهم ويدفعهم لاختلاق الفتن وبث السموم والكراهية "./ انتهى11
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال المالكي، في بيان :" مرة اخرى يطل علينا المدعو عليلا فاضل بافتراءات واباطيل ، في محاولة لخلق فتنة جديدة يستفيد منها مشغلوه ، الاعداء من الصهاينة واتباعهم ، لخلط الاوراق ةزعزعة استقرار بلدنا وشعبنا والتأثير في الاستحقاق الانتخابي القادم ".
واضاف :" من يصدق اننا نضمر السوء لسماحة السيد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) وعائلته الكريمة ، ونحن ننتمي الى هذه المدرسة الشريفة ، مدرسة الشهيدين الصدرين ( رضوان الله عليهما بفكرها النير ومنهجها القويم في التضحية والجهاد والشهادة ".
وتابع :" اننا اذ ندين بشدة الاساليب الرخيصة التي تلجأ اليها جهات مشبوهة ، داخلية وخارجية بغرض استهداف السلم الاهلي والاساءة الى الرموز الوطنية ، نؤكد للرأي العام ، وبالاخص الاخوة الصدريين ، ان هذه الاكاذيب محض افتراء ومحاولة يائسة لتعكير أجواء التقارب الوطني وخطوات التهدئة التي نسعى إليها من اجل استقرار البلاد ".
وخلص الى القول :" سنلاحق كل من يقف وراء هذه الادعاءات أو يروّج لها وفق اسياقات الدستورية والقانونية، أياً كان مَن يحميهم أو يغذّيهم ويدفعهم لاختلاق الفتن وبث السموم والكراهية "./ انتهى11
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
