بغداد/نينا/ اكد امين عام تجمع /اجيال/ النائب محمد سعدون الصيهود ان خور عبدالله عراقي ١٠٠% وصدام منح الخور للكويتيين والبعض استثمر القضية لأغراض انتخابية.
وقال الصيهود في بيان صحفي اليوم انه :" لا توجد اي اتفاقيات بين العراق والكويت منذ حكومة العبادي عام ٢٠١٨ ولغاية الان، والحكومة الحالية ليس لديها اي اتفاقيات مع الكويت ، خاصة في ما يتعلق بخور عبد الله "، مبينا :" ان هناك اتفاقيتين ، الاولى ابرمت عام ١٩٩١ وما تسمى باتفاقية الخيمة بين المقبور صدام والكويت والتي منحت الكويت ما يقارب ٨٠ كم داخل الاراضي العراقية مع اعطاء الكويت التحكم الكامل بخور عبد الله والتي نصت على دخول السفن والبواخر الى العراق باعلام كويتية ورسوم كويتية فضلا عن منح الكويت حق منع او السماح للسفن بالمرور الى العراق ".
واضاف :" هناك اتفاقية ثانية ابرمت بين العراق والكويت عام ٢٠١٣ ، لتنظيم الملاحة في خور عبد الله من خلال رفع العلم العراقي فوق السفن دون اي تدخل كويتي ، من حيث دفع الرسوم ، وبالتالي يتحكم العراق بالملاحة في الخور ، وان ما يشاع غير ذلك فهو يدخل من باب التسقيط الانتخابي ومحاولة زج الحكومة الحالية في قضايا بعيدة عنها بهدف زعزعة ثقة الشارع بالحكومة وتشويه انجازاتها"./انتهى ق
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال الصيهود في بيان صحفي اليوم انه :" لا توجد اي اتفاقيات بين العراق والكويت منذ حكومة العبادي عام ٢٠١٨ ولغاية الان، والحكومة الحالية ليس لديها اي اتفاقيات مع الكويت ، خاصة في ما يتعلق بخور عبد الله "، مبينا :" ان هناك اتفاقيتين ، الاولى ابرمت عام ١٩٩١ وما تسمى باتفاقية الخيمة بين المقبور صدام والكويت والتي منحت الكويت ما يقارب ٨٠ كم داخل الاراضي العراقية مع اعطاء الكويت التحكم الكامل بخور عبد الله والتي نصت على دخول السفن والبواخر الى العراق باعلام كويتية ورسوم كويتية فضلا عن منح الكويت حق منع او السماح للسفن بالمرور الى العراق ".
واضاف :" هناك اتفاقية ثانية ابرمت بين العراق والكويت عام ٢٠١٣ ، لتنظيم الملاحة في خور عبد الله من خلال رفع العلم العراقي فوق السفن دون اي تدخل كويتي ، من حيث دفع الرسوم ، وبالتالي يتحكم العراق بالملاحة في الخور ، وان ما يشاع غير ذلك فهو يدخل من باب التسقيط الانتخابي ومحاولة زج الحكومة الحالية في قضايا بعيدة عنها بهدف زعزعة ثقة الشارع بالحكومة وتشويه انجازاتها"./انتهى ق
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
