ونوهت المنظمة، في بيان، إلى مواجهتها في الفترة الراهنة تخفيضات ضخمة في الميزانية، خاصة من الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، الأمر الذي كان له تأثير بالغ على علاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، لافتة إلى حالة انعدام الأمن التي تشهدها ولاية (كاتسينا) شمالي نيجيريا ،مما أدى الى ارتفاع عدد الأطفال الولاية الذين يعانون من سوء التغذية الحاد هذا العام ، لافتة إلى وفاة 652 طفلا بالفعل في منشآتها منذ بداية العام الجاري.
وكان برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة قد ذكر أنه سيضطر إلى تعليق المساعدات الغذائية لنحو 1.3 مليون نيجيري في شمال شرقي البلاد الذي يشهد أعمال عنف، وذلك بحلول نهاية حزيران الجاري بسبب نفاد المخزونات.
وقد خصصت نيجيريا 200 مليار ليرة (حوالي 130 مليون دولار) هذا العام لتعويض جزء من العجز الناجم عن سحب الولايات المتحدة تمويلها لقطاع الصحة./ انتهى11
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام