بغداد / نينا/ استضافت اللجنة المالية النيابية برئاسة النائب هيثم الجبوري ،بحضور اعضائها ورئيس لجنة الشباب والرياضة عباس عليوي ، وزير الشباب والرياضة عدنان درجال ضمن سلسلة الاجتماعات التي تجريها لمناقشة مسودة مشروع قانون الموازنة العامة الاتحادية لعام ٢٠٢١ ".
واكدت اللجنة :" ان شريحة الشباب تحتاج إلى اهتمام أوسع ورعاية خاصة كونهم معرضين لضغط كبير من وسائل التواصل الاجتماعي عبر هجمات منظمة تستهدف الشاب العراقي ، فضلاً عن وجوب حمايتهم من الانحرافات المجتمعية مثل خطر المخدرات وغيرها عبر توفير مراكز شبابية ووسائل ترفيهيه رياضية لتصويب طاقاتهم وتنمية قدراتهم لتطويعها بما يخدم المجتمع" .
واستعرض الوزير درجال مشاريعه وخططه في ضوء تخصيصات وزارته ضمن موازنة ٢٠٢١ ، مؤكداً انها بحاجة إلى رفع حجم تلك المبالغ المخصصة ،كونها دون الطموح ولا تلبي احتياجات الشباب العراقي ، فضلاً عن المشاريع الاستثمارية التي من الممكن ان ترى النور خلال هذا العام مثل ملاعب الميناء وكركوك والزوراء وقاعة أرينا ومستشفى الطب الرياضي .
من جانبها أكدت اللجنة المالية ان الأزمة الاقتصادية التي يمر بها العراق والعالم ايضاً ، اجبرتها على ضغط الانفاق ونسبة العجز الكبيرة لتجنب اثقال كاهل الدولة بديون قد تدفع ثمنها الاجيال القادمة ، لكنها ستعمل ،على قدر المستطاع ، لتخصيص المبالغ التي تمكن الوزارة من الايفاء بالتزاماتها ./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
واكدت اللجنة :" ان شريحة الشباب تحتاج إلى اهتمام أوسع ورعاية خاصة كونهم معرضين لضغط كبير من وسائل التواصل الاجتماعي عبر هجمات منظمة تستهدف الشاب العراقي ، فضلاً عن وجوب حمايتهم من الانحرافات المجتمعية مثل خطر المخدرات وغيرها عبر توفير مراكز شبابية ووسائل ترفيهيه رياضية لتصويب طاقاتهم وتنمية قدراتهم لتطويعها بما يخدم المجتمع" .
واستعرض الوزير درجال مشاريعه وخططه في ضوء تخصيصات وزارته ضمن موازنة ٢٠٢١ ، مؤكداً انها بحاجة إلى رفع حجم تلك المبالغ المخصصة ،كونها دون الطموح ولا تلبي احتياجات الشباب العراقي ، فضلاً عن المشاريع الاستثمارية التي من الممكن ان ترى النور خلال هذا العام مثل ملاعب الميناء وكركوك والزوراء وقاعة أرينا ومستشفى الطب الرياضي .
من جانبها أكدت اللجنة المالية ان الأزمة الاقتصادية التي يمر بها العراق والعالم ايضاً ، اجبرتها على ضغط الانفاق ونسبة العجز الكبيرة لتجنب اثقال كاهل الدولة بديون قد تدفع ثمنها الاجيال القادمة ، لكنها ستعمل ،على قدر المستطاع ، لتخصيص المبالغ التي تمكن الوزارة من الايفاء بالتزاماتها ./انتهى9
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
