بغداد/نينا/ اكد وزير التربية علي حميد الدليمي أهمية التعاون مع المنظمات الدولية من اجل تطوير المعلم والطالب والبيئة المدرسية .
وذكر بيان لوزارة التربية , ان الوزير استقبل ،اليوم الاثنين، نائب ممثل اليونيسف في العراق كين ليگنز تيا ڤالانديگهام مديرة قسم التعليم ,وبحث معها، مرتكزات التعاون وآفاقه بين الطرفين، والشراكة المستقبلية المستمرة، وبلورة الخطط التطويرية للتعليم .
وأكد الدليمي أهمية التعاون مع المنظمات الدولية من اجل تطوير المعلم والطالب والبيئة المدرسية، مبيناً ان منظمة اليونيسف ملتزمة بشراكتها مع وزارة التربية حتى تستعيد العملية التربوية عافيتها".
واشار الوزير , الى تركيز الوزارة في المرحلة الراهنة على تكريس حالة من الانسجام والتكامل على صعيد حوكمة البرامج التربوية والمشاريع المشتركة وتنفيذها، وبما يتناسب مع الاحتياجات والاولويات خصوصاً مشاريع التعليم المبكر وتعليم الاطفال".
وناقش الطرفان تشكيل لجان مشتركة وتقديم رؤى حول اهمية تدريب الملاكات التدريسية على كيفية التعامل مع المتغيرات المناخية، فضلاً عن توعية الطلبة بتلك المخاطر الناجمة عن ذلك واهمية المحافظة على البيئة المدرسية".
من جانبه قال، نائب ممثل اليونيسف بالعراق كين ليگنز ، نفتخر بالتجربة العراقية في التعليم وتحوله من مرحلة الطوارئ الى مرحلة التنمية بعد ان تجاوزه كافة العقبات والمعوقات، مؤكداً اهتمام اليونيسف الدائم بدعم التعليم في العراق , عبر البرامج والخدمات التي تقدمها بما يعكس روح الوفاء لقطاع التعليم والالتزام بتطويره"./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وذكر بيان لوزارة التربية , ان الوزير استقبل ،اليوم الاثنين، نائب ممثل اليونيسف في العراق كين ليگنز تيا ڤالانديگهام مديرة قسم التعليم ,وبحث معها، مرتكزات التعاون وآفاقه بين الطرفين، والشراكة المستقبلية المستمرة، وبلورة الخطط التطويرية للتعليم .
وأكد الدليمي أهمية التعاون مع المنظمات الدولية من اجل تطوير المعلم والطالب والبيئة المدرسية، مبيناً ان منظمة اليونيسف ملتزمة بشراكتها مع وزارة التربية حتى تستعيد العملية التربوية عافيتها".
واشار الوزير , الى تركيز الوزارة في المرحلة الراهنة على تكريس حالة من الانسجام والتكامل على صعيد حوكمة البرامج التربوية والمشاريع المشتركة وتنفيذها، وبما يتناسب مع الاحتياجات والاولويات خصوصاً مشاريع التعليم المبكر وتعليم الاطفال".
وناقش الطرفان تشكيل لجان مشتركة وتقديم رؤى حول اهمية تدريب الملاكات التدريسية على كيفية التعامل مع المتغيرات المناخية، فضلاً عن توعية الطلبة بتلك المخاطر الناجمة عن ذلك واهمية المحافظة على البيئة المدرسية".
من جانبه قال، نائب ممثل اليونيسف بالعراق كين ليگنز ، نفتخر بالتجربة العراقية في التعليم وتحوله من مرحلة الطوارئ الى مرحلة التنمية بعد ان تجاوزه كافة العقبات والمعوقات، مؤكداً اهتمام اليونيسف الدائم بدعم التعليم في العراق , عبر البرامج والخدمات التي تقدمها بما يعكس روح الوفاء لقطاع التعليم والالتزام بتطويره"./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
