وقدم الصدر بهذا الصدد خمسة نقاط لدعم شريحة الفقراء وبقية الشرائح المستحقة.
وقال الصدر في تغريدة له بهذا الشأن "حسب فهمي إن استدعاء وزير المالية الى البرلمان غير كاف.فالفقير ما زال متضرراً، والأسعار في ارتفاع مستمر مع شديد الأسف، كما لا ينبغي التذرع بارتفاع الأسعار عالميا، فلا بد من وضع حلول سريعة.. فهناك من لا يتورع عن أذى الفقير بلقمته.. فجل ما يريد أن يستزيد من ثروته ، لذا أقترح ما يلي:
أولاً: زيادة مفردات الحصة التموينية وإيصالها لمستحقيها، ولا سيما الفقراء والقرى والأرياف وما شاكل ذلك.
ثانياً: تفعيل دور الأمن الإقتصادي وتحديد الأسعار ومعاقبة كل من لا يلتزم بذلك وبأقصى العقوبات.
ثالثاً: دعم الفلاح والبضاعة المحلية بأسرع وقت ممكن.
رابعاً: دعم الطبقة الفقيرة والمسحوقة بحصة غذائية تموينية خاصة في شهر رمضان المبارك شهر الخير والبركة.
خامساً: كما قلنا سابقاً ينبغي إيصال حصة من النفط لكل مواطن وحسب نظام خاص صارم ومن دون تسويف، فقد طالت مطالبتنا بذلك منذ سنوات.
وختم الصدر تغريدته بالقول "على مجلس النواب والحكومة العراقية العمل الجاد والدؤوب على تحقيق هذه النقاط كل حسب صلاحياته ". / انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام