بغداد/ نينا / اكد الخبير الاقتصادي رعد تويج ان الديون الخارجية العراقية تشوبها الضبابية وعدم الوضوح ، داعيا الى وضع جدول يوضح قيمة الديون الخارجية والدول المدينة والمبالغ المسددة ، بشكل شفاف ، لايضاح عملية تسديد الديون الخارجية وايقاف الاقتراض .
وقال تويج في تصريح للوكالة الوطنية العراقية للانباء / نينا/ : ان تقديم البيانات عن المديونية الخارجية للعراق في اطار مجدول تتوضح فيه قيمة تلك الديون والدول المدينة والمبالغ المسددة بشكل شفاف ، يستفاد منه في التحليل العلمي بالاضافة الى متابعة عملية التسديد مع تغير الحكومات ".
واضاف:" في الوقت الحاضر يستخدم الاسلوب الشفهي من قبل اصحاب القرار ، وبعضهم يقول انها 50 مليار دولار والاخر يقول انها 20 مليارا ، مما يضفي على حجم ديون العراق الخارجية نوعا من الضبابية وعدم الافصاح".
وتساءل الخبير الاقتصادي عن السندات التي يطرحها البنك المركزي العراقي ومصرفا الرشيد والرافدين ، في الوقت الذي تزداد فيه وفورات العراق المالية وعدم الحاجة الى تحمل تلك المؤسسات اعباء الاقتراض من الداخل في الوقت الذي يعاني فيه العراق من الدين العام الداخلي الكبير./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال تويج في تصريح للوكالة الوطنية العراقية للانباء / نينا/ : ان تقديم البيانات عن المديونية الخارجية للعراق في اطار مجدول تتوضح فيه قيمة تلك الديون والدول المدينة والمبالغ المسددة بشكل شفاف ، يستفاد منه في التحليل العلمي بالاضافة الى متابعة عملية التسديد مع تغير الحكومات ".
واضاف:" في الوقت الحاضر يستخدم الاسلوب الشفهي من قبل اصحاب القرار ، وبعضهم يقول انها 50 مليار دولار والاخر يقول انها 20 مليارا ، مما يضفي على حجم ديون العراق الخارجية نوعا من الضبابية وعدم الافصاح".
وتساءل الخبير الاقتصادي عن السندات التي يطرحها البنك المركزي العراقي ومصرفا الرشيد والرافدين ، في الوقت الذي تزداد فيه وفورات العراق المالية وعدم الحاجة الى تحمل تلك المؤسسات اعباء الاقتراض من الداخل في الوقت الذي يعاني فيه العراق من الدين العام الداخلي الكبير./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
