وذكر بيان للمفوضية " ان المفوضية تستذكر تلك اللحظات المؤلمة من عام (٢٠١٤)، والتي تسبب مرتكبيها، بأكبر جريمة ضد الإنسانية مرت عبر التاريخ قامت بها عصابات داعش بحق ابناء الشعب العراقي من المكون الايزيدي وشرد من اثرها اكثر من (٣٦٠،٠٠٠) الف ايزيدي وسبي وخطف وقتل الالاف منهم في مقابر جماعية، ولازال العديد منهم في عداد المفقودين بالرغم من الجهود المبذولة من الجهات المعنية بفتح المقابر الجماعية ومطابقة البصمة الوراثية ، مطالبين بدورنا من الجهات الحكومية، بتوفير الامكانيات المادية و اللوجستية لمؤسسة الشهداء للإيفاء بالتزاماتها لعوائل الضحايا".
ودعت الجهات الوطنية والدولية كافة الى المزيد من الجهود لكشف الجناة ومعاقبتهم، وجبر الضرر عن الضحايا وتعويضهم على ما فقدوه والتحرك الجاد لغرض انجاز ملف العودة الطوعية وغلق المخيمات ، وانقاذ المختطفات الايزيديات لدى عصابات داعش خارج الحدود"./انتهى ح
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام