بغداد/نينا/ اكد رئيس ديوان الرقابة المالية السابق عبد الباسط تركي ان اخر حساب ختامي للوزارات صدر عام 2012 لافتا الى ان الفساد الموجود لايمكن مواجهته من دون ارادة سياسية. .
وقال تركي في تصريح متلفز :"لم تصدر الحسابات الختامية للاعوام من 2014 الى 2020 .
واضاف :" هناك تدقيق من قبل شركات محاسبة دولية لاموال النفط ,مشيرا الى منح ديوان الرقابة المالية صلاحية التحقيق عام 2012 ".
واوضح , ان مهمة ديوان الرقابة لاحقة على صرف الاموال وليس سابقة , مضيفا انه تم اخبار هيئة النزاهة بـ 1512 ملف فساد ".
واشار , الى ان ديوان الرقابة المالية يقدم تقارير دورية لمجلس النواب , مضيفا انه لا يمكن مواجهة الفساد من دون ارادة سياسية ".
وتابع :" ان الاقليم يمتنع عن التعاون في مجال التدقيق المالي , مضيفا انه في عام 2013 جرى تسليف الاقليم اموالا اكثر من استحقاقه".
وقال , في الحساب الختامي لعام 2012 تم صرف 8 ترليون دينار بدون وجود تخصيص "./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال تركي في تصريح متلفز :"لم تصدر الحسابات الختامية للاعوام من 2014 الى 2020 .
واضاف :" هناك تدقيق من قبل شركات محاسبة دولية لاموال النفط ,مشيرا الى منح ديوان الرقابة المالية صلاحية التحقيق عام 2012 ".
واوضح , ان مهمة ديوان الرقابة لاحقة على صرف الاموال وليس سابقة , مضيفا انه تم اخبار هيئة النزاهة بـ 1512 ملف فساد ".
واشار , الى ان ديوان الرقابة المالية يقدم تقارير دورية لمجلس النواب , مضيفا انه لا يمكن مواجهة الفساد من دون ارادة سياسية ".
وتابع :" ان الاقليم يمتنع عن التعاون في مجال التدقيق المالي , مضيفا انه في عام 2013 جرى تسليف الاقليم اموالا اكثر من استحقاقه".
وقال , في الحساب الختامي لعام 2012 تم صرف 8 ترليون دينار بدون وجود تخصيص "./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
