وقال الغريباوي في الخطبة المركزية للجنة صلاة الجمعة :" نحن بحاجة الى وقفة عقائدية موحدة تدفع الخطر عن الدين بشكل عام وعن المذهب بشكل خاص".
واضاف :" مع ان الفتن لا حد لها ولا معيار ، فان اشدها وقعاً واعظمها جرماً سفك الدماء عشوائياً وبغير وجه حق وازهاق ارواح الابرياء".
وتابع خطيب الجمعة " اذا اقبلت الفتن فانها تقبل عمياء تصطدم بكل شي، وهنا نحتاج الى زيادة الوعي والديني والعقائدي"، مشيرا الى :" الوعي المنصف الذي وقف على ساحل العظمة المحمدية لبعض الكتاب المعاصرين وغيرهم ،على الرغم من انهم من غير ملة النبي الأكرم (ص)".
واوضح :" ان هؤلاء الكتّاب أثنوا على نبي الاسلام ووضعوه في مقدمه كتاباتهم عن العظماء ، معللين ذلك بقولهم ان النبي محمد هو الانسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستويين الديني والدنيوي"./ انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام