بغداد/ نينا/ انتقد مركز الإعلام الرقمي DMC عدم وجود تنظيم ورقابة على ظاهرة الاعلانات التي يقدمها مشاهير منصات التواصل الاجتماعي في العراق، في ظل التأثير الواضح لهذه المنصات على اقتصاد البلد والحياة الاجتماعية عموما.
واوضح المركز في بيانٍ : ان عددًا غير قليل من الاعلانات التي تستهدف الجمهور العراقي على مواقع التواصل الاجتماعي تمارس التضليل والخداع او منح صفات تسويقية لبعض المنتجات الصحية والطبية دون موافقة الجهات المختصة.
واكد : ان العلامات التجارية في العراق اسوة بدول العالم الاخرى تحاول الاستفادة من مشاهير السوشيال ميديا في الحملات التسويقية لهذه العلامات واستغلال الصورة النمطية لهؤلاء المشاهير وعكسها على المنتجات او العلامة التجارية نفسها.
وحث المركز الجهات الحكومية المختصة الى وضع أسس ومعايير قانونية واخلاقية محددة للاعلانات والترويج عبر المنصات الرقمية للحد من استخدامها الخاطيء في التسويق للمنتجات الممنوعة أو التي تكون مضرة بالصحة العامة أو المنتجات أو السلع التي يمنع تداولها في البلد.
و شدد المركز على ضرورة ان تأخد الجهات المعنية في وزارة الصحة والداخلية والتجارة دورها في متابعة الاعلانات الرقمية اسوة بالاعلانات التي تتم عبر منصات النشر التقليدية./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
واوضح المركز في بيانٍ : ان عددًا غير قليل من الاعلانات التي تستهدف الجمهور العراقي على مواقع التواصل الاجتماعي تمارس التضليل والخداع او منح صفات تسويقية لبعض المنتجات الصحية والطبية دون موافقة الجهات المختصة.
واكد : ان العلامات التجارية في العراق اسوة بدول العالم الاخرى تحاول الاستفادة من مشاهير السوشيال ميديا في الحملات التسويقية لهذه العلامات واستغلال الصورة النمطية لهؤلاء المشاهير وعكسها على المنتجات او العلامة التجارية نفسها.
وحث المركز الجهات الحكومية المختصة الى وضع أسس ومعايير قانونية واخلاقية محددة للاعلانات والترويج عبر المنصات الرقمية للحد من استخدامها الخاطيء في التسويق للمنتجات الممنوعة أو التي تكون مضرة بالصحة العامة أو المنتجات أو السلع التي يمنع تداولها في البلد.
و شدد المركز على ضرورة ان تأخد الجهات المعنية في وزارة الصحة والداخلية والتجارة دورها في متابعة الاعلانات الرقمية اسوة بالاعلانات التي تتم عبر منصات النشر التقليدية./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
