واضاف ما يعرف ايضا بوزير القائد، في نص منشوره ، ان " رئاسة الوزراء الصدرية، عدة نقاط قوة، منها: انها باشراف مشدد وتحت طائلة المساءلة والكصكوصة، وانها رئاسة وزراء عقائدية دينية وليست سياسية، وغير مجربة فيما سبق.. والمجرب لا يجرب.
وقال " انها تنظر للشعب بكل اطيافه نظرة واحدة فلا طائـفية او عرقية او فئوية او ما شاكل ذلك في ساحتها، وان لها ضمير ديني ووطني فستحكم بالعدل.
وتابع العراقي، انها مولودة من رحم الشعب والوطن ولا يتحكم بها من خلف الحدود، وانها تعي كل مشاكل الشعب ومطلعة على معاناته ولا تعيش في برج عاجي بعيد عن الشعب وخلفها طبقة شعبية تساندها في حسنها وتنبهها على خطئها.
واوضح ان رئاسة الوزراء الصدرية القادمة محبة للوطن.. فسترجع هيبة الوطن واستقلاله وسيادته، وانها تعلمت من مرجعيتها ان تترك حب الدنيا وان (كبير القوم خادمهم) لا رئيسهم ولها علاقات خارجية متوازنة وبالتالي ستكون مبعثا لارجاع العراق الى حاضنته العربية والدولية ، ولها خطط واستراتيجيات تنفع العراق وشعبه.. وسيعلن عنها لاحقا ./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام