بغداد / نينا / اصدر برنامج الامم المتحدة الانمائي في العراق دليلاً لصحافة المواطن ضمن احد مخرجات البرنامج التدريبي للإعلاميين الشباب.
وذكر بيان للبرنامج :" ضم الدليل أدوات صحافة المواطن، والاخلاقيات الصحفية، وصياغة التقارير االخاصة بالنزاعات، بهدف تعزيز التماسك المجتمعي في العراق".
واضاف : " يسعى المكون الأعلامي في برنامج التماسك الأجتماعي التابع لبرنامج الأمم المتحدة الأنمائي ، الى دعم الوحدة بين مكونات المجتمع من خلال استخدام منصات التواصل الأجتماعي واجراء المسابقات الوطنية و اعداد ونشر القصص الاعلامية و التدريب وبناء القدرات للاعلاميين مع التركيز على شريحة الشباب".
واوضح :" ان الدليل، وهو بعنوان / استخدام ادوات صحافة المواطن لتعزيز التماسك المجتمعي/ يشكل مرجعاً لادوات صحافة المواطن لدى الاعلاميين الشباب، والطلاب، والاكاديميين، ويسهل اعداد منتجات تسهم في بناء صحافة ايجابية تهدف لايجاد الحلول في العراق".
وتابع : سيتم توزيع نسخ من الدليل، المتاح على الانترنيت أيضاً، على كليات الإعلام، والطلاب، والإعلاميين باللغتين العربية والكردية.
وقام /مشروع صحافة المواطن/ الذي أطلقه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق في كانون الأول 2020، بدعم 120 صحفياً عراقياً شاباً، ومدوناً، وناشطاً على وسائل التواصل الاجتماعي من بغداد، والأنبار، ونينوى، وصلاح الدين، وديالى، وذي قار، والنجف، وكربلاء، وإقليم كردستان . وينفذ المشروع بالشراكة مع منظمة تموز للتنمية الاجتماعية ومركز سبق لتطوير الإعلام.
وستشمل المرحلة الثانية من مشروع صحافة المواطن مناقشات وجلسات لممثلي الإعلام عن المشهد الإعلامي في العراق ومسابقة للأفلام القصيرة عن تعزيز التماسك المجتمعي والتنوع في المجتمعات العراقية.
وستكون هذه النشاطات متممة للمنصة الإلكترونية تنوع (Diversity) التي أطلقها المشاركون في المرحلة الاولى لنشر القصص والصور ومقاطع الفيديو الخاصة ببناء السلام وتعزيز التماسك المجتمعي في العراق.
ونقل البيان عن الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق زينة علي أحمد :" ان دعم صحافة المواطن في العراق، في ظل المشهد الإعلامي الذي يتغير باستمرار باتجاه تركيز أكثر على صحافة الإنترنت، أمر حيوي لضمان صياغة تقارير صحفية شاملة".
واضافت ان : إصدار هذا الدليل والمنصه الالكترونية يتيح لكل العراقيين المشاركة بنشر قصص متنوعة من مجتمعاتهم".
وكان برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق، اطلق في عام 2020، برنامجاً يمتد لخمس سنوات خصصه / لتعزيز التماسك المجتمعي/ من أجل العمل على وجود مجتمعات اكثر قوة وسلمية وتماسكاً في كل أنحاء العراق، مع جعل العمل مع الاعلام وصحافة المواطن أحد المجالات ذات الأولوية ضمن هذا البرنامج./انتهى3
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وذكر بيان للبرنامج :" ضم الدليل أدوات صحافة المواطن، والاخلاقيات الصحفية، وصياغة التقارير االخاصة بالنزاعات، بهدف تعزيز التماسك المجتمعي في العراق".
واضاف : " يسعى المكون الأعلامي في برنامج التماسك الأجتماعي التابع لبرنامج الأمم المتحدة الأنمائي ، الى دعم الوحدة بين مكونات المجتمع من خلال استخدام منصات التواصل الأجتماعي واجراء المسابقات الوطنية و اعداد ونشر القصص الاعلامية و التدريب وبناء القدرات للاعلاميين مع التركيز على شريحة الشباب".
واوضح :" ان الدليل، وهو بعنوان / استخدام ادوات صحافة المواطن لتعزيز التماسك المجتمعي/ يشكل مرجعاً لادوات صحافة المواطن لدى الاعلاميين الشباب، والطلاب، والاكاديميين، ويسهل اعداد منتجات تسهم في بناء صحافة ايجابية تهدف لايجاد الحلول في العراق".
وتابع : سيتم توزيع نسخ من الدليل، المتاح على الانترنيت أيضاً، على كليات الإعلام، والطلاب، والإعلاميين باللغتين العربية والكردية.
وقام /مشروع صحافة المواطن/ الذي أطلقه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق في كانون الأول 2020، بدعم 120 صحفياً عراقياً شاباً، ومدوناً، وناشطاً على وسائل التواصل الاجتماعي من بغداد، والأنبار، ونينوى، وصلاح الدين، وديالى، وذي قار، والنجف، وكربلاء، وإقليم كردستان . وينفذ المشروع بالشراكة مع منظمة تموز للتنمية الاجتماعية ومركز سبق لتطوير الإعلام.
وستشمل المرحلة الثانية من مشروع صحافة المواطن مناقشات وجلسات لممثلي الإعلام عن المشهد الإعلامي في العراق ومسابقة للأفلام القصيرة عن تعزيز التماسك المجتمعي والتنوع في المجتمعات العراقية.
وستكون هذه النشاطات متممة للمنصة الإلكترونية تنوع (Diversity) التي أطلقها المشاركون في المرحلة الاولى لنشر القصص والصور ومقاطع الفيديو الخاصة ببناء السلام وتعزيز التماسك المجتمعي في العراق.
ونقل البيان عن الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق زينة علي أحمد :" ان دعم صحافة المواطن في العراق، في ظل المشهد الإعلامي الذي يتغير باستمرار باتجاه تركيز أكثر على صحافة الإنترنت، أمر حيوي لضمان صياغة تقارير صحفية شاملة".
واضافت ان : إصدار هذا الدليل والمنصه الالكترونية يتيح لكل العراقيين المشاركة بنشر قصص متنوعة من مجتمعاتهم".
وكان برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق، اطلق في عام 2020، برنامجاً يمتد لخمس سنوات خصصه / لتعزيز التماسك المجتمعي/ من أجل العمل على وجود مجتمعات اكثر قوة وسلمية وتماسكاً في كل أنحاء العراق، مع جعل العمل مع الاعلام وصحافة المواطن أحد المجالات ذات الأولوية ضمن هذا البرنامج./انتهى3
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
