وعرض الدليمي/ حسب بيان للوزارة / تجربة العراق في التعليم (عن بعد) ، وسرعة الاستجابة في التعامل مع جائحة فيروس كورونا ، عبر منصات التلفزيون التربوي "مدرستي" فضلاً عن بناء خطة متكاملة لضمان استمرارية تعلم الطلبة.
واكد سعي الوزارة لتطوير التعليم باللغات الأخرى حيث لدينا اكثر من 66 مدرسة حكومية و 70 مدرسة أهلية تُدرس المواد العلمية باللغة الإنكليزية .
واوضح ان : المانيا تعد من الدول المتقدمة في مجال التعليم آملاً استمرار التعاون وخاصةً في برامج توظيف التكنولوجيا في التعليم للنهوض بالمستوى العلمي في البلاد .
من جهته أوضح بيتر فيلتن ان بلاده تُشجع على التعليم الحضوري لِما لهُ من أهمية بالنسبة للطالب المتعلم وأننا نعمل على خلق حالة من التوافق ما بين التعليم الالكتروني والحضوري للحفاظ على سلامة الطلبة في ظل الظروف التي عصفت بدول العالم بسبب "كوفيد "19 .
وأشاد القائم باعمال السفارة الألمانية بالمستوى المتطور من العلاقات الثنائية والتطلع الى تنميتها وتعزيزها في مختلف المجالات ، لافتاً الى ان الحكومة الألمانية مستعدة لدعم وزارة التربية في تنفيذ خططها وبرامجها التطويرية ، معرباً عن امله بان تكون للألمانية مدرسة في العراق ./انتهى3
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام