بغداد/ نينا / أوضح مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية مظهر محمد صالح، آلية استحصال القروض من صندوق النقد الدولي.
وقال صالح في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، أن" جزءاً من القرض الذي يحصل عليه العراق من صندوق النقد الدولي يسمى بوسيلة التمويل المتسارع، لافتاً إلى أن" الصندوق عندما يرى أي بلد عنده عجز كبير في الحساب الجاري بميزان المدفوعات يقوم بتقديم قرض ميسر".
وأضاف، أن "القروض التي سيحصل عليها كانت مليارا دولار، وتوجد أربعة مليارات أخرى، مؤكداً أن هذه القروض تأتي لإصلاح الاقتصاد العراقي".
وبين، ان "الورقة البيضاء تنسجم مع اي برنامج اصلاحي فهذا يعتمد على الأموال التي تاتي من صندوق النقد، لافتاً الى أن الأموال تسمى تحوطية أي ان العراق عندما يحتاج يسحب منها على قدر حاجته".
وأشار ألى أن "العراق أجرى مع صندوق النقد الدولي حوالي خمس اتفاقيات بعد عام 2003، ثلاث منها استعداد ائتماني وواحدة ما بعد الصراعات وأخرى تسمى استاف مونيتر، مؤكداً أنها كانت اتفاقات ناجحة".
وتابع، ان "هناك تعاوناً مستمراً بين العراق وصندوق النقد الدولي، حيث إن العراق يعد بلداً مؤسساً للصندوق منذ عام 1945 وهو عضو فاعل ومهم في منطقة الشرق الاوسط"./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وقال صالح في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، أن" جزءاً من القرض الذي يحصل عليه العراق من صندوق النقد الدولي يسمى بوسيلة التمويل المتسارع، لافتاً إلى أن" الصندوق عندما يرى أي بلد عنده عجز كبير في الحساب الجاري بميزان المدفوعات يقوم بتقديم قرض ميسر".
وأضاف، أن "القروض التي سيحصل عليها كانت مليارا دولار، وتوجد أربعة مليارات أخرى، مؤكداً أن هذه القروض تأتي لإصلاح الاقتصاد العراقي".
وبين، ان "الورقة البيضاء تنسجم مع اي برنامج اصلاحي فهذا يعتمد على الأموال التي تاتي من صندوق النقد، لافتاً الى أن الأموال تسمى تحوطية أي ان العراق عندما يحتاج يسحب منها على قدر حاجته".
وأشار ألى أن "العراق أجرى مع صندوق النقد الدولي حوالي خمس اتفاقيات بعد عام 2003، ثلاث منها استعداد ائتماني وواحدة ما بعد الصراعات وأخرى تسمى استاف مونيتر، مؤكداً أنها كانت اتفاقات ناجحة".
وتابع، ان "هناك تعاوناً مستمراً بين العراق وصندوق النقد الدولي، حيث إن العراق يعد بلداً مؤسساً للصندوق منذ عام 1945 وهو عضو فاعل ومهم في منطقة الشرق الاوسط"./انتهى8
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
