وقال لمراسل الوكالة الوطنية العراقية للانباء / نينا / اليوم ان القرى المحررة ضمن حوض سنسل شمال المقدادية شمال شرق بعقوبة لازالت بؤرا ساخنة وملاذات خفية لتنظيم داعش بسبب خلوها من السكان والطبيعة الجغرافية للمنطقة . مؤكدا ان عودة النازحين الى القرى المهجورة ستتحول على عيون امنية وتمنع من تنظيم داعش من تحقيق اهدافه الاجرامية .
واضاف ان الايام المقبلة ستشهد عودة / 500 / اسرة نازحة الى قرى زحام والاسيود وقرى اخرى التي ستكون تحت السيطرة والمراقبة الامنية المستمرة بالاعتماد على الجهد المعلوماتي وتعاون المواطن . مؤكدا ان بعض القرى المحررة منها الخيلانية وتوكل وبابلان بحاجة الى تطهيرها من بقايا عصابات داعش بهدف تأمين عودة الاسر النازحة اليها /انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام