ونشر مكتب الخالصي ، جوابا تحريريا حول الاستفتاء الشرعي بشأن جواز نقل المدفون في المقبرة الجديدة (مقبرة ضحايا وباء كورونا) إلى مكان آخر (داخل المقبرة القديمة) مقبرة النجف المعروفة ، كتب فيه "إن حرمة الإنسان ميتاً كحرمته حياً"؛ وعليه اتفق العلماء على حرمة العبث بجثة الميت، بما في ذلك نبش قبره وإخراج جثته، إلّا لأسباب شرعيةٍ محدودة عينوها، وحرّموا ما وراء ذلك؛ فالأصل حرمة نقل المدفون إلى مقبرة أخرى مالم تتوفر إحدى المبررات الشرعية، وليس منها مجرد (الرغبة) في النقل إلى المقبرة القديمة، فالمرء مدفون في عمله أينما دفن ، والله العالم "./انتهى5
To receive more news, subscribe to our channel on Telegram