وذكر الصيهود في بيان صحفي اليوم انه :" مع كل المآخذ على عمل الحكومة المسيطر عليها كليا من قبل بعض الأطراف التي رسخت المحاصصة بشكل كبير ، ومع ان رؤساء الكتل في هذه الدورة هم اصحاب القرار بنسبة ١٠٠% على المستويين التشريعي والتنفيذي بعد ان كانت سيطرتهم بنسب معينة ، الا ان اسقاطها لأيتم عن طريق العصيان المدني انما من خلال دور المعارضة فهو دور مهم جدا وهي خطوه بالاتجاه الصحيح والخروج من دائرة المحاصصة الى فضاء الديمقراطية ".
واضاف :" ان المعارضة الحقيقية يجب ان تكون بشرطها وشروطها الذهاب الى تشكيل جبهة معارضة عريضة داخل البرلمان لتقويم عمل الحكومة وإلزامها بتنفيذ برنامجها الحكومي ، وان لم تقم بذلك فتذهب لسحب الثقة منها" ، مبينا ان " المعارضة ليست تظاهرات او عصيانا او تخريبا او استهدافا او لي اذرع للحصول على مناصب ومكاسب "./انتهى س
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام