وأوضح خلال زيارته لذويها لمشاركتهم الحزن ، أن هذه الزيارة تأتي في ظل انشغال الرأي العام بالحادثة بعد تسرب بعض الصور المرتبطة بالواقعة، وهو أمر بالغ الخطورة.
وأشار إلى أن تسريب الصور قبل بدء التحقيقات أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، لافتا إلى أن أسرة الفقيدة لم تكن تملك معلومات حول ما سبق وقوع الحادث. وقد تم التحدث معهم بشأن بعض البيانات الخاصة بها.
وبيّن أن التحقيقات التي أُجريت في قيادة شرطة المحافظة، وبالاستناد إلى ما تم العثور عليه في مسرح الحادث، أثبتت أن الوفاة كانت نتيجة إنتـحار.
و شدد الفريجي على أن اللجنة الأمنية طالبت باستمرار التحقيقات بشكل معمّق، نظرًا لتحول الموضوع إلى قضية رأي عام، مؤكدًا أن القضية لا تزال تحت إشراف السلطات الأمنية، التي يُنتظر منها تزويد اللجنة بتفاصيل أوسع في إطار تعميق التحقيقات./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام