واشار المكتب في بيان ، الى ارتفاع نسب الحامضية والملوثات السامة الصلبة الاخرى مما سيعرض البصرة لسيناريو ٢٠١٨ (عام التسمم) ولم تتحقق الا نسب ضعيفة من وعود الحكومتين في بغداد والبصرة.
واكد :" ان البصرة قد حصلت على مليارات الدولارات ، ومازالت الحكومة مدينة لها بمشاريع ستراتيجية لعدم تكرار هذه الكارثة البيئية ،بانشاء محطات التحلية او المحطات الكهروحرارية او انشاء سد او تغيير لمجرى شط العرب ،او غيرها من عشرات الدراسات المهملة التي كلفت المبالغ الضخمة "./ انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام