بغداد/نينا/ استهل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولايته الثانية بسلسلة من الأوامر التنفيذية التي أثارت جدلا واسعا، متناولا قضايا داخلية ودولية.
ووقع ترامب الإثنين على أمر انسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية التي كان قد هاجمها في السابق بسبب طريقة مكافحتها لوباء كوفيد،وقال : إن المنظمة فشلت في التصرف باستقلالية بعيدا عن "التأثير السياسي" لأعضائها، وهي تطلب من الولايات المتحدة "مدفوعات باهظة بشكل غير منصف" لا تتناسب مع المبالغ التي تقدمها بلدان أخرى أكبر، مثل الصين، مضيفا "منظمة الصحة العالمية احتالت علينا".
كما وقع ترامب، الإثنين، أمرا تنفيذيا بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، وذلك للمرة الثانية، في خطوة تشكل تحديا لجهود دولية تبذل لمكافحة الاحترار العالمي.
وأعقب ترامب أمره بتوقيع رسالة رسمية موجّهة إلى الأمم المتحدة لإبلاغ الهيئة العالمية بأن بلاده تعتزم الخروج من الاتفاق المبرم في العام 2015 والساعي لخفض انبعاثات غازات الدفيئة المسببة لتغيّر المناخ.
وصرح ترامب للصحافيين بأنه يعتقد أن المملكة العربية السعودية ستنضم في النهاية إلى اتفاقيات إبراهام، التي تشمل تطبيع العلاقات بين إسرائيل وعدد من الدول العربية. وأكد أن انضمام الرياض سيكون خطوة مهمة في تعزيز هذه الاتفاقيات.
وأبدى ترامب شكوكه بشأن استمرارية اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس، الذي دخل حيز التنفيذ الأحد. وأشار إلى أن الوضع في القطاع الفلسطيني المكتظ بالسكان يشبه "موقع هدم ضخم"، داعيا إلى إعادة بناء غزة بطريقة مختلفة./انتهى11
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
ووقع ترامب الإثنين على أمر انسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية التي كان قد هاجمها في السابق بسبب طريقة مكافحتها لوباء كوفيد،وقال : إن المنظمة فشلت في التصرف باستقلالية بعيدا عن "التأثير السياسي" لأعضائها، وهي تطلب من الولايات المتحدة "مدفوعات باهظة بشكل غير منصف" لا تتناسب مع المبالغ التي تقدمها بلدان أخرى أكبر، مثل الصين، مضيفا "منظمة الصحة العالمية احتالت علينا".
كما وقع ترامب، الإثنين، أمرا تنفيذيا بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، وذلك للمرة الثانية، في خطوة تشكل تحديا لجهود دولية تبذل لمكافحة الاحترار العالمي.
وأعقب ترامب أمره بتوقيع رسالة رسمية موجّهة إلى الأمم المتحدة لإبلاغ الهيئة العالمية بأن بلاده تعتزم الخروج من الاتفاق المبرم في العام 2015 والساعي لخفض انبعاثات غازات الدفيئة المسببة لتغيّر المناخ.
وصرح ترامب للصحافيين بأنه يعتقد أن المملكة العربية السعودية ستنضم في النهاية إلى اتفاقيات إبراهام، التي تشمل تطبيع العلاقات بين إسرائيل وعدد من الدول العربية. وأكد أن انضمام الرياض سيكون خطوة مهمة في تعزيز هذه الاتفاقيات.
وأبدى ترامب شكوكه بشأن استمرارية اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس، الذي دخل حيز التنفيذ الأحد. وأشار إلى أن الوضع في القطاع الفلسطيني المكتظ بالسكان يشبه "موقع هدم ضخم"، داعيا إلى إعادة بناء غزة بطريقة مختلفة./انتهى11
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
