بغداد/نينا/بحث وكيل وزارة الخارجية لشؤون التخطيط السياسي هشام العلوي مع سفيرة اسبانيا الجديدة المعتمدة لدى العراق أليثا ديل بولغار إمكانية إلغاء تأشيرة الدخول وانعكاساتها على تعزيز العلاقات السياحية والاقتصادية وتعميق التبادل الثقافي بين حكومتي وشعبي البلدين.
وذكر بيان لوزارة الخارجية ،ان العلوي استقبل سفيرة إسبانيا، وتم خلال اللقاء التركيز على تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، لا سيما ما يتعلق بتبادل الزيارات بين كبار المسؤولين في كلا البلدين الصديقين، والتعاون الاقتصادي والتبادل التجاري، وعقد اللجنة العراقية-الإسبانية المشتركة، بالإضافة إلى التبادل العلمي والثقافي".
كما بحث الوكيل مع السفيرة ، تفعيل مذكرة التفاهم الخاصة بتدريب الكوادر الدبلوماسية وتعزيز التعاون بين الأكاديمية الدبلوماسية الإسبانية ومعهد الخدمة الخارجية العراقي، التي أُبرمت في عام 2017.
وناقش الطرفان وفق البيان ،سبل توسيع التعاون في القطاعات الحيوية، بما في ذلك البنية التحتية والتنمية الاقتصادية".
وأكد الوكيل، اهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه إسبانيا في دعم جهود إعادة بناء البنية التحتية في العراق، لا سيما في قطاع السكك الحديد، بما في ذلك طريق التنمية وخط كربلاء-النجف، وغيرها من المشاريع الحيوية، بما يسهم في تعزيز الاستقرار والازدهار الاقتصادي".
كما تطرق العلوي إلى مسألة تسهيل حركة المواطنين بين البلدين، حيث تم بحث إمكانية إلغاء تأشيرة الدخول وانعكاساتها على تعزيز العلاقات السياحية والاقتصادية وتعميق التبادل الثقافي بين حكومتي وشعبي البلدين".
و أعرب وكيل الوزارة عن تقديره للتعاون المثمر بين العراق واسبانيا، مشيراً إلى تطلعه لمواصلة تطوير العلاقات الثنائية خلال المرحلة المقبلة".
من جانبها، أعربت السفيرة الاسبانية عن شكرها لوكيل الوزارة على إتاحة فرصة اللقاء وأهمية المواضيع التي تم بحثها بهدف تطوير العلاقات بين البلدين الصديقين./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
وذكر بيان لوزارة الخارجية ،ان العلوي استقبل سفيرة إسبانيا، وتم خلال اللقاء التركيز على تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، لا سيما ما يتعلق بتبادل الزيارات بين كبار المسؤولين في كلا البلدين الصديقين، والتعاون الاقتصادي والتبادل التجاري، وعقد اللجنة العراقية-الإسبانية المشتركة، بالإضافة إلى التبادل العلمي والثقافي".
كما بحث الوكيل مع السفيرة ، تفعيل مذكرة التفاهم الخاصة بتدريب الكوادر الدبلوماسية وتعزيز التعاون بين الأكاديمية الدبلوماسية الإسبانية ومعهد الخدمة الخارجية العراقي، التي أُبرمت في عام 2017.
وناقش الطرفان وفق البيان ،سبل توسيع التعاون في القطاعات الحيوية، بما في ذلك البنية التحتية والتنمية الاقتصادية".
وأكد الوكيل، اهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه إسبانيا في دعم جهود إعادة بناء البنية التحتية في العراق، لا سيما في قطاع السكك الحديد، بما في ذلك طريق التنمية وخط كربلاء-النجف، وغيرها من المشاريع الحيوية، بما يسهم في تعزيز الاستقرار والازدهار الاقتصادي".
كما تطرق العلوي إلى مسألة تسهيل حركة المواطنين بين البلدين، حيث تم بحث إمكانية إلغاء تأشيرة الدخول وانعكاساتها على تعزيز العلاقات السياحية والاقتصادية وتعميق التبادل الثقافي بين حكومتي وشعبي البلدين".
و أعرب وكيل الوزارة عن تقديره للتعاون المثمر بين العراق واسبانيا، مشيراً إلى تطلعه لمواصلة تطوير العلاقات الثنائية خلال المرحلة المقبلة".
من جانبها، أعربت السفيرة الاسبانية عن شكرها لوكيل الوزارة على إتاحة فرصة اللقاء وأهمية المواضيع التي تم بحثها بهدف تطوير العلاقات بين البلدين الصديقين./انتهى2
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
