واستعرض الباحث المناهج اللغوية القديمة منذ نشأتها على يد الهنود في دراستهم للغة السنسكريتية، واليونان والإغريق بعدهم عازيا ابتكار هذه المناهج إلى أسباب دينية في الأساس.
وتوقف سدخان ، بعدها عند المناهج اللغوية العربية بمدارسها البيانية والنظمية والشكلية، ليستفيض بعدها في استعراض المناهج اللغوية الحديثة مركزا على أبرز هذه المدارس والمناهج ومميزاتها و آراء روادها وأهم الفروق بينها.
وتحدث سدخان بالتفصيل عن المناهج المعاصرة كالمنهج الإدراكي والمنهج ما بعد البنيوي ونظرية سايبورغ محددًا أبرز نقاط القوة والضعف فيها.
وناقش الحاضرون الباحث في ما طرحه عبر عدة مداخلات واستفسارات أغنت الجلسة بالعديد من الأفكار ./ انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام