مجلس الوزراء يعقد جلسة اعتيادية تعويضاً عن جلسة الاسبوع الماضي وزير العدل يصدر توجيهات تخص سجون العدالة وتسفيرات النجف الأشرف وبغداد المركزي رئيس الجمهورية وعبد المهدي يؤكدان ضرورة تكاتف الجهود لحماية المكتسبات المتحققة العراق وسلطنة عمان يبحثان التعاون في مجال تطوير قطاع الاتصالات والتحول الرقمي والاتمتة الإلكترونية وزير الداخلية: الإشارات الذكية خففت من الحوادث والمخالفات المرورية ميري :القبض على عدد من شبكات الدعارة والمخدرات والجريمة المنظمة في عملية البتاوين وزير الداخلية يشدد على ضرورة تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بالبتاوين بشكل دقيق الانواء الجوية: امطار رعدية وتصاعد للغبار الاسوع المقبل النزاهة تحبط محاولة تسوية دين بملياري دينار في مديريَّة تنفيذ الأنبار وزارة الداخلية تطلق عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين وسط العاصمة بغداد خلية الاعلام الامني تنفي حدوث اشتباكات في منطقة الطارمية المندلاوي يتسلم مقترح قانون ( عطلة عيد الغدير ) ويوجه باحالته الى اللجنة القانونية السوداني يختتم زيارته لمحافظة الانبار بالفيديو .. جولة رئيس الوزراء في احد اسواق الرمادي السوداني من الانبار : العشائر لها دور مهم في اسناد الدولة والحكومة المحلية رئيس الوزراء: عملية البناء والاعمار وتنفيذ المشاريع تتطلب جميعها استقراراً امنياً السوداني من الانبار: العمل بالمشاريع دون اكمال البنى التحتية يعد هدراً للاموال رئيس الوزراء يتجول في احد اسواق الرمادي ويلتقي جمعاً من ابناء المدينة وزارة النفط : تأجيل موعد فتح العروض التنافسية على عقود الرقع الاستكشافية والحقول ( النفطية و الغازية) السوداني يستقبل نواب الانبار ويؤكد اهمية التكامل في العمل بين جميع السلطات
| اخر الأخبار
حسم 22 من الدعاوى والطلبات الدستورية لشهر آب الماضي

حسم 22 من الدعاوى والطلبات الدستورية لشهر آب الماضي

بغداد/نينا/ أعلنت المحكمة الاتحادية العليا، اليوم الخميس، عن حسم 22 من الدعاوى والطلبات الدستورية لشهر آب الماضي.

وذكر مجلس القضاء الأعلى في بيان، ان "المحكمة الاتحادية العليا نظرت عدة دعاوى الشهر الماضي ومنها دعوى المدعي نقيب الأكاديميين العراقيين، التي ردتها لعدم توفر المصلحة في إقامتها، وتضمنت الدعوى طلب الطعن بدستورية القرار النيابي المرقم (28/2021) الصادر في 31/كانون الثاني/2021 وإلغائه من تاريخ صدروه وجميع الاثار المترتبة، وصدر القرار بالاتفاق استناداً للمادتين (93 و 94) من دستور جمهورية العراق لسنة 2005".

وأشار، إلى أن "المحكمة نظرت الدعوى المرقمة (144/اتحادية/2022) الخاصة بطلب تعديل القرار الصادر من المدعى عليه الثاني المرقم (130) في 6/4/2021 بما يضمن مساواة المتعاقدين والموظفين الذين يؤدون وظائف متكافئة في الحقوق المالية وتحديدها وفقاً لقانون الخدمة المدنية والزامها بان تصرف للأجراء اليوميين أجراً لا يقل عن (350,000) دينارا في الشهر الواحد اذا اتم ساعات العمل التي حددها قانون العمل وان تمنحهم مخصصات الزوجية والاطفال والنقل اسوة بالعاملين المثبتين على ملاك مؤسساتها واصدرت المحكمة قرارها بالاتفاق برد الدعوى شكلا دون الدخول في اساسها استناداً لأحكام المادتين (4 و 80/1) من قانون المرافعات لمدنية رقم (83) لسنة 1969 المعدل".

وأوضح، ان "المحكمة ردت الدعوى المرقمة (149/اتحادية/2022) لعدم وجود مخالفة دستورية والمتضمنة طلب الحكم بإبطال قرار مجلس قيادة الثورة المنحل رقم (1559) لسنة 1978 (الذي صدر بموجبه القانون 189 لسنة 1978 قانون حل نقابة المهن الصحية) وما بني عليه، وطلب إعادة حقوقه المستلبة الناشئة عن بطلان القانون رقم (189) لسنة 1978 وطلب إعادة سريان قانون نقابة المهن الصحية رقم 153 لسنة 1969".

وبين، ان "المحكمة ايضا ردت دعوى المدعي المرقمة (92/اتحادية/2022) الخاصة بطلب الحكم بإلغاء قانون السلامة الوطنية رقم (4) لسنة 1965".

وتابع، ان "المحكمة اصدرت قراراً برد الدعوى المرقمة (107/اتحادية/2022) المتضمنة طلب الحكم بإلغاء قرار مجلس الوزراء المتخذ في جلسة المجلس المنعقدة في 5/4/2022 والمتضمن (تخويل وزير النفط/ المدعى عليه الثاني بالتوقيع مع ائتلاف الشركات الصينية ( CITIC) باحالة مشروع استراتيجي كبير مشروع مد انبوب نفط بصرة – عقبة وبكفالة (9) مليارات دولار اميركي بغية تصدير النفط العراقي عبر الأردن".

ولفت، الى ان "المحكمة ردت الدعوى المرقمة (126/اتحادية/2022) وموضوعها طلب الحكم بالزام المدعى عليه اضافة لوظيفته بفك ارتباط ونقل دوائر وزارة العمل والشؤون الاجتماعية (دائرة رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة مع هيئة ذوي الاحتياجات الخاصة لتصبح هيئة رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة) و (دائرة التدريب المهني مع دائرة التشغيل والقروض لتصبح دائرة العمل والتدريب المهني) و(هيئة الحماية الاجتماعية مع دائرة الحماية الاجتماعية للمراة مع دائرة الحماية للرجل لتصبح هيئة الحماية الاجتماعية) استناداً للمادة (4) من قانون الحماية الاجتماعية رقم (11) لسنة 2014".

واكد ان "المحكمة أصدرت قرارا برد الدعوى وافهم علناً في الدعوى المرقمة (159/اتحادية/2022) الخاصة بطلب الحكم بعدم دستورية القانون رقم (46) لسنة 2013 المنشور بجريدة الوقائع العراقية بالعدد (4297) المتضمن إلغاء قرارات مجلس قيادة الثورة المنحل المرقمة (1021 في 13/9/1983) و(197 في 10/11/1994) و(145 في 18/6/2001) الذي سمح بموجبه للقاضي وعضو الادعاء العام المتقاعد الانتماء لنقابة المحامين والترافع امام القضاء كمحام، وحيث ان هذا القانون يعد مخالفاً لاحكام المواد (19/اولاً وثالثاً ورابعاً وسادساً و 98/اولاً) من الدستور العراقي، حيث ان المشرع ومجلس القضاء الاعلى عملا على ان تكون للقاضي خصوصية وتميز في اختيار شخصيته وضمان اكتفائه المادي، وقيدت تعاملاته بفرض واجبات عليه الالتزام بها ومنها ما نصت عليه احكام المادة (7/اولاً وثانياً وثالثاً) من قانون التنظيم القضائي المرقم (160) لسنة 1979 النافذ، لضمان المحافظة على علو شأن القضاء وتحصينه عن كل شائبة يمكن ان تشكك باستقلاليته واستقلالية أعضائه"./انتهى7



ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام

الخميس 25 , نيسان 2024

الصحف تواصل متابعة ردود الافعال السياسية والبرلمانية لزيارة السوداني لواشنطن ومباحثاته السياسية والاقتصادية هناك

بغداد / نينا / واصلت الصحف الصادرة في بغداد اليوم الخميس ، الثامن عشر من نيسان ، متابعة ردود الافعال البرلمانية والسياسية لزيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لواشنطن ، ولقاءاتها ومباحثه مع مختلف الجهات والمؤسسات السياسية والاقتصادية الامريكية . وقالت صحيفة / الصباح / التي تصدر عن شبكة الاعلام

نقابة الفنانين العراقيين: منع فنانة كويتية من العمل الفني داخل العراق لهذا السبب

بغداد / نينا / قررت نقابة الفنانين العراقيين ، منع الفنانة شمس الكويتية من مزاولة اي نشاط فني داخل العراق لمدة سنة كاملة ، والتواصل مع الجهات الامنية المختصة لاصدار قرار بمنعها من دخول الاراضي العراقية ، وذلك بعد تهجمها بالفاظ نابية وانتقادها سياسيين عراقيين عبر تسجيل فيديوي مصور نشرته عبر حسابها ال

تربوي مكتوب على واجهة داره / مطلوب دم/ في كركوك

كركوك /نينا/نشر التربوي والناشط المدني، عمر أحمد، صورة توضح هذه العبارة على منزله/مطلوب دم /، وطالب الجهات الأمنية بالتدخل في كركوك .. ولم يعرف بعد الجهات التي تقف وراء هذه الكتابة/انتهى