كربلاء/نينا/ نظمت كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة كربلاء بالتعاون مع كلية الحلة الجامعة مؤتمرها العلمي الدولي الثالث، بمشاركة مجموعة من الأكاديميين والباحثين من داخل العراق وخارجه.
ويهدف المؤتمر الى تبادل الخبرات الاكاديمية والعلمية بين الباحثين في داخل العراق وخارجه وتفعيل دور المؤسسات العلمية للنهوض بالواقع العلمي وتشخيص التحديات التي تواجه التقدم وإتاحة الفرصة للباحثين لتقديم نتاجاتهم العلمية بما يخدم المسيرة العلمية.
وشهد المؤتمر مشاركة اكثر من (٧٠) بحثا تناولت موضوعات متنوعة في الدراسات اللغوية والأدبية العربية والإنكليزية والدراسات التاريخية والحضارية والإسلامية.
وذكر رئيس جامعة كربلاء الدكتور باسم خليل نايل السعيدي في كلمة ألقاها ان هذا المؤتمر من شأنه الارتقاء بالمستوى البحثي والتطور المعرفي، ".
ودعا السعيدي إلى تكثيف الجهود العلمية التي من شأنها الارتقاء بمستوى الجامعة وتحقيق اعلى مستويات الجودة العلمية وتقديم الحلول للمشكلات التي تواجه المجتمع.
من جانبه، بيّن عميد كلية التربية للعلوم الإنسانية الدكتور صباح واجد، أن المجتمع يواجه تحديات كثرة ينبغي الالتفات اليها ومعالجتها بطريقة علمية من خلال البحوث والدراسات التي توفرها هذه المؤتمرات، موضحا أن النسخة الحالية من المؤتمر اخذت على عاتقها الاهتمام بالقضايا الانسانية والعلمية ومواجهة التحديات المعاصرة./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
ويهدف المؤتمر الى تبادل الخبرات الاكاديمية والعلمية بين الباحثين في داخل العراق وخارجه وتفعيل دور المؤسسات العلمية للنهوض بالواقع العلمي وتشخيص التحديات التي تواجه التقدم وإتاحة الفرصة للباحثين لتقديم نتاجاتهم العلمية بما يخدم المسيرة العلمية.
وشهد المؤتمر مشاركة اكثر من (٧٠) بحثا تناولت موضوعات متنوعة في الدراسات اللغوية والأدبية العربية والإنكليزية والدراسات التاريخية والحضارية والإسلامية.
وذكر رئيس جامعة كربلاء الدكتور باسم خليل نايل السعيدي في كلمة ألقاها ان هذا المؤتمر من شأنه الارتقاء بالمستوى البحثي والتطور المعرفي، ".
ودعا السعيدي إلى تكثيف الجهود العلمية التي من شأنها الارتقاء بمستوى الجامعة وتحقيق اعلى مستويات الجودة العلمية وتقديم الحلول للمشكلات التي تواجه المجتمع.
من جانبه، بيّن عميد كلية التربية للعلوم الإنسانية الدكتور صباح واجد، أن المجتمع يواجه تحديات كثرة ينبغي الالتفات اليها ومعالجتها بطريقة علمية من خلال البحوث والدراسات التي توفرها هذه المؤتمرات، موضحا أن النسخة الحالية من المؤتمر اخذت على عاتقها الاهتمام بالقضايا الانسانية والعلمية ومواجهة التحديات المعاصرة./انتهى
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليغرام
